هددت فضيحة جديدة باسم "كارلا جيت" و الخاصة بكابتن المنتخب السابق وظهير أيسر نادى مانشستر يونايتد الانجليزي باتريس إيفرا مستقبله الكروى وذلك بعد قضاء ليلة ساخنة مع الجميلة البريطانية كارلا هاو (العارضة في مجلة بلاى بوى) . وقبل اللقاء الودي الذى جمع بين المنتخبين الألماني والفرنسى يوم الأربعاء 6 فبراير الجاري والذي انتهى بهزيمة الديوك بهدفين مقابل هدف أمام الماكينات الألمانية. والسؤال الذى يطرح نفسه حاليا على الساحة هو هل ستؤثر تلك الفضيحة على المسيرة الرياضية للنجم الفرنسى (31 عاما) أم لا. وأجابت صحيفة "مترو فرانس" اليومية أن هذا الأمر لن يهدد مسيرة اللاعب مع ناديه لان ما يحدث يعد أمرا معتادا عليه في بريطانيا , فالأندية لا تحبذ التدخل في مثل هذه الشئون الخاصة وستبادر تلقائيا بالدفاع عن لاعبيها علنيا مثلما حدث مع واقعة لاعبي فريق نادي تشيلسي الانجليزي أشلى كول وجون تيرى . ولكن حتى الآن لم يبد نادى مانشستر يونايتد أي رد فعل ولكنه من المرجح أن يقوم بما هو متوقع ويتعين على باتريس إيفرا التحدث للصحافة حول هذا الأمر وهو شىء متبع في تلك الحالات وحل هذه المسألة عائليا فهو متزوج وأب لطفل.