قال رئيس المركز الإسلامي لعلماء من أجل الصحوة الدكتور محمد السيد إسماعيل ،في تعليق على مقتل 3 نساء من مؤيدي الرئيس المعزول في المنصورة أثناء التظاهرات، أن الفتنة أكبر من القتل ولعن الله من يوقدها من الجانبين، ولن يمر أي إعتداء علي أي مصري أو أياً من حرائر مصر دون عقاب. وأضاف إسماعيل أنه يجب علينا أن نبتهل إلى الله ونحاسب أنفسنا جميعاً على كل قطرة دم تسقط من مصري، ومنعها الأن بإجبار الطرفين على التفاوض لمصلحة الشعب.  ودعا إسماعيل جموع الشعب المصري المخلصة التي لا ترضى على الطرفين بلفظهم جميعاً، أن يتوقفوا عن إثارة حالة الفوضى.