قال الدكتور عمرو حمزاوى رئيس حزب مصر الحرية والقيادى بجبهة الإنقاذ إن العنف الطائفى فى الخصوص وحمل المواطنين للسلاح والتحريض ضد دور عبادة وضد الآخر جميعها شواهد لثقافة التطرف ولأزمة التعايش، ولا مواجهة ناجحة للتطرف. أضاف "حمزاوى" فى تغريدة له كتبها عبر حسابة الشخصى على "تويتر": "لا إنقاذ للتعايش إلا بتفعيل سيادة القانون وحماية حقوق الأقلية قبل الأغلبية والمحاسبة للمتورطين فى العنف".