احتفت مجلة دبى الثقافية الشهرية بالفنانة الراحلة فاتن حمامة بملف ثقافى عنها تحت عنوان علامة مضيئة فى السينما العربية.

كما احتوى العدد على بانوراما فيينا مدينة الموسيقى والفلسفة والفنون، جولة ثقافية واطلالة على تاريخ لبنان وتطوره، وفي باب بورتريه جراتسيا أول أديبة إيطالية تنال نوبل.

كما قمت دراسة عن اللغة العربية واحتفت بالكاتب اميل سيوران، وكشفت عن 21 قصيدة غير منشورة لبابلو نيرودا، وفى باب دراما جوليا قصار نجمة المسرح والدراما اللبنانية والمخرجة رخشان تصور معاناة الفقراء.

وقدمت تقريرا عن اجتماع المترجمين العرب فى مسقط ، واجتماع الاتحاد العام للادباء العرب فى أبوظبي.

وفى باب الفن التشكيلي، نقرأ جاك لوى ديفيد رائد الكلاسيكية الحديثة، ميسون القاسمى ترسم العلاقات بين الفن والشعر ،وفى باب الموسيقى الأغنية السينمائية فى رحلتها الطويلة بين مد وجزر.