القاهرة _ صوت الإمارات
القذف خارج الرحم، أو ما يعرف بالعزل أو الجماع المنسحب وسيلة آمنة لمنع الحمل مع محاذير طبية من عدم نجاعتها، وهي طريقة قديمة استخدمها المسلمون زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن بعض النساء لديهن اعتراضٌ عليها.
• يعتبر العزل من الوسائل الآمنة التي لا تحمل أي أعراض جانبية لمنع الحمل.
• نسبة نجاعتها ليست أمنة.
• من الممكن أن يتم تسرب للحيوانات المنوية أثناء المداعبة، وقبل الإيلاج ويحدث الحمل.
• لا تثبت هذه الطريقة نجاعتها لدى الرجال الذين يعانون من القذف السريع.
• هناك نساء لا تحدث لديهن المتعة إلا بعد القذف في الرحم، وهنا يفتقر اللقاء إلى المتعة بالنسبة لهن.
• النساء اللواتي لا يشعرن بالمتعة أو النشوة إلا بعد القذف في الرحم يعترفن أن منع الحمل بالعزل طريقة مجحفة بحقهن.
• تعترف النساء أيضاً أنهن يعتمدن هذه الطريقة لمنع الحمل لسنتين دون حدوث حمل في حال الزوج، الذي يتغيب عن البيت ولا يعود إلا مرة أسبوعياً.
• نسبة نجاح العزل كوسيلة لمنع الحمل أقل إلى النصف مقارنة بطريقة الأيام الآمنة.
• يمكن أن تحقق هذه الطريقة نجاحاً في حال استخدام المبيد النطفي كوسيلة إضافية.
• تكثر هذه الطريقة لدى الرجال الرومانسيين الذين يحبون المداعبة قبل المباشرة.
• لا تعتمد كطريقة لدى الرجال الذين يعولون على الإيلاج المباشر كوسيلة الإمتاع الأولى.العروس
• لا تفضل طريقة العزل مع الزوجات خلال السنة الأولى من الزواج؛ لأنهن حديثات العهد بالجماع، والرجل لا يتحكم بالقذف، إضافة إلى أن العروس من حقها الاستمتاع بجماع كامل.
• أظهرت إحصائيات حدوث توترات عصبية ونفسية لدى السيدات اللواتي يستخدم أزواجهن العزل معهن مرغمات، بسبب عدم تجاوبهن مع موانع الحمل الأخرى، ورفض الرجل لاستخدام «العازل الرجالي».
أرسلي كل استفساراتك التي تتعلق بالحمل والولادة وتربية الاطفال على الإيميل الآتي [email protected] لتفيدك سيدتي وطفلك من خلال اختصاصييها.
أرسل تعليقك