كلناعبداللهبنزايد

#كلنا_عبدالله_بن_زايد

#كلنا_عبدالله_بن_زايد

 صوت الإمارات -

كلناعبداللهبنزايد

علي العمودي
بقلم - علي العمودي

التفاعل الواسع إماراتياً وخليجياً وعربياً مع وسم #كلنا_عبدالله_بن_زايد، الذي أطلقه أبناء الإمارات، وتصدر «تريند» الفضاء الافتراضي، عبّر عن المكانة الرفيعة التي يحظى بها فارس الدبلوماسية الإماراتية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، وحجم التقدير والاعتزاز والامتنان للدور المتميز، والعمل الدبلوماسي الباهر الذي يقوم به ويلمسه كل إماراتي، بما ينعم به من قبول وترحيب في أصقاع الأرض كافة، كان الوسم من صور الفخر بصانع جسور الصداقة والسلام، والتعاون بحنكته ودبلوماسيته المشهودة القائمة على التواصل المباشر مع صناع القرار، مجسداً توجيهات القيادة الرشيدة برؤيته الفذة وكرم شمائله، حاملاً رسالة الإمارات للعالم، لبناء روافد التعاون البنّاء مع كل الدول في مشارق الأرض ومغاربها، وفق أسس وقواعد ثابتة من الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، لما فيه خير الشعوب والبشرية جمعاء.
 نقلتنا جولات عبدالله بن زايد نحو تخوم غير مسبوقة في أقاصي الكرة الأرضية، ولم يكن من المبالغة أن يقول أحدهم إن الأميال التي قطعها سموه تفوق رواد الفضاء في رحلاتهم. وعلى الرغم من جائحة كورونا التي تضرب العالم، إلا أن رحلات عبدالله بن زايد لم تتوقف، وسموه ينتقل من عاصمة إلى أخرى استجابة لنداء الواجب، وحيثما يتعزز اسم الإمارات، ويترسخ بالخير والرفعة.
 وسم #كلنا_عبدالله_بن_زايد جسّد إلى جانب ما ذكرنا ارتباط أبناء الإمارات والخيرين في العالم بـ«عيال زايد»، لأنهم يعتبرون أنفسهم جميعاً «عيال زايد» الأوفياء للقيم العظيمة والإرث الغالي والأسطوري للمؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، وتعكس واقع ومتانة اللحمة الوطنية على هذه الأرض الطيبة، وأبناؤها يلتفون حول قيادتهم والنهج الذي رسمه المؤسس، بأن تكون الإمارات وطناً للمحبة والتسامح وحسن التعايش ومنارة للخير والجود، عوناً وسنداً للشقيق والصديق، ولكل إنسان دون تمييز، وهو النهج الذي يؤلم قوى الضلالة والشر والتطرف الذين اختاروا الغرف المظلمة وبرك الأحقاد الآسنة لينعقوا منها وينفثوا سمومهم، ويتطاولوا على الكرام النجباء الذين لا يلقون وزناً لمن تعفرت وجوههم بأوحال الذل والخيانة طريدي العدالة.
 ستظل الإمارات عصية عليهم، وعلى مخططاتهم الإجرامية الشريرة، بفضل من الله وحكمة «عيال زايد»، والتفاف الشرفاء من أبنائها حول قيادة جعلتهم في صدارة أسعد شعوب العالم. شكراً أبا محمد، تحف بك قلوب محبيك، وعين الله ترعاك.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلناعبداللهبنزايد كلناعبداللهبنزايد



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 08:02 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

جورج وسوف يستقبل أحد مواهب"The Voice Kids" فى منزله

GMT 02:49 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

وصفة صينية الخضار والدجاج المحمّرة في الفرن

GMT 14:30 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير

صغير الزرافة يتصدى لهجوم الأسد ويضربه على رأسه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates