مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: دهش ركاب الدرجة السياحية على الطائرة المتوجهة من أميركا لفرنسا بركاب من العيار الثقيل، «انجلينا، وبراد بيت، وأولادهما، متجهين لمنزلهم في «سانت تروبيه» جنوب فرنسا حيث المشاهير يقضون عطلتهم الصيفية، السؤال الذي ظل غصة في حلوق الركاب، لماذا؟

أنجلينا أوضحت: الدرجة الأولى، وطائرة خاصة، كنا نفعلها دائماً، لكننا بركوبنا في الدرجة السياحية، فقد وفرنا ثمن خمسين خيمة للاجئين السوريين! عاشت فتاوى المتأسلمين، المستفحلين، بكونها ضلعاً أعوج!

خبروا الزمان فقالوا: الحب أعمى، لكن الزواج يعيد النظر إليه. ألماني

أن تسأل مرتين عن الطريق، خير من أن تضيع مرة واحدة. دانماركي

الثواب الذي يناله العظماء، أنهم بعد وفاتهم بمدة طويلة، يشك الناس أنهم ماتوا حقاً. صيني.

أصل الأشياء: سمي يوم الأحد، Sunday تكريماً للشمس، واتخذ عطلة في القرون الوسطى، والاثنين Monday تكريماً للقمر، والثلاثاء Tuesday نسبة للشخصية الأسطورية المحارب «تويسكو»، وهو يوم شؤم عند الإسبان والمكسيك، وسمي الأربعاء Wednesday نسبة لرمز الحرب والحكمة والشعر «وودن»، ويقال: «اعطس يوم الأربعاء، فتصلك رسالة»، الخميس Thursday نسبة لرمز الرعد «تور» يعتبره الاسكندنافيون يوم شؤم، الجمعة Friday نسبة ل «فريغ» زوجة «أودين» ذات التأثير على الزواج وتكوين الأسرة، لذا يقيم الاسكتلنديون زواجهم يوم الجمعة، السبت Saturday نسبة لزحل، وكان يوم عمل عاديا، عدا اليهود ويسمونه «شبات شالوم» أي «سبت السلام»، و«شبات قودش»، «السبت المقدس»، و«شبات منوحة»، «يوم الراحة»، و«شبات هملك»، «سبت العروس، والملكة».

مقابسات لغوية: كان العرب الأوائل يسمون الأحد «الأول»، والاثنين «أهون»، والثلاثاء «جُبَار»، والأربعاء «دُبَار»، والخميس «مؤنس»، والجمعة «عَروبَة»، والسبت «شِيَار».

محفوظات الصدور:

وطرٍ مضى باصيحــــــــــه لو يرجع يا عليّ

لو ما صياحي فضيحه بذّكّر الأولّيّ

***

إن خَبّبوا باخبّـــــــــــــــــب وإن غاروا باستغير

وإن روّوا من الخرايج باروّي من الغدير

أبجد هوز:- حَدّ، بمعنى حدود، ونقول هذا حدّك، وتأتي بمعنى المقدرة، حِد، جزيرة يغشاها المد والجزر، والحدبه، كثيب الرمل المرتفع، أبو حدبه، الأحدب، وفي المثل «الحَدَب يعرف جيف يرقد»، وهو أيضاً سيارة الجيب، ومحتد، غضبان، ومَحْدّ، لا أحد، والحدوّه، الغناء، وحَدّوه، لحقوا به، وحَدِر، في الأسفل، وحَدرّ، دخل، نقول: حدرّ السيل في الحويّ، وفي المثل: «مستنّه ولقت محدّار»، ونقول: «كل هالدّعاسك من حدر راسك»، كل هذه الألاعيب من تحت رأسك.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 22:31 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

كبير الجلادين

GMT 22:30 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

التغيير في سورية... تغيير التوازن الإقليمي

GMT 22:29 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحاديث الأكلات والذكريات

GMT 22:29 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مع الفيروس الجديد سيعود الإغلاق؟

GMT 22:28 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

سوريا... والهستيريا

GMT 22:28 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لا يطمئن السوريّين إلّا... وطنيّتهم السوريّة

GMT 22:27 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هيثم المالح وإليسا... بلا حدود!

GMT 22:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

جرعة تفاؤل!

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 19:42 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 10:03 2018 الأربعاء ,09 أيار / مايو

"بهارات دارشان" رحلة تكشف حياة الهند على السكك

GMT 11:22 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تظهر بوزن زائد بسبب تعرضها للأزمات

GMT 14:04 2013 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حامد بن زايد يفتتح معرض فن أبوظبي 2013

GMT 06:44 2012 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نشر كتاب حول أريرانغ باللغة الإنكليزية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates