مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: يتملكني العجب من البعض، يتعب نفسه، ويكلف عمره، ويتجشم عناء المجيء إلى المجالس، وفي الآخر، ينزوي في مكان قصي، ويتوحد مع هواتفه أو يكون ضمن الجالسين، وينكب على شاشات هواتفه، ولا تسمع صوته، إلا حينما يتحنحن قبل الغبقة، المشكلة ظاهرة التوحد الهاتفي، تعدي الجميع بحيث يصبح المجلس الرمضاني، تقول «خيمة اتصالات»!
خبروا الزمان فقالوا: «إذا خفضت المرأة صوتها، فهي تريد منك شيئاً، وإذا رفعت صوتها، فهي لم تأخذ هذا الشيء».
«ضع يدك على صفيح ساخن لمدة دقيقة، وستشعر بها، وكأنها ساعة، اجلس مع محبوبتك لمدة ساعة، وستشعر كأنها دقيقة، هذه هي النسبية باختصار».

«يستطيع أي أحمق جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد، لكنك تحتاج إلى عبقري حقيقي لجعلها تبدو عكس ذلك».

«كن متمهلاً في اختيار الصديق، وتمهل كثيراً، ومليّاً قبل أن تفكر في تبديله».

أصل الأشياء: حرف «W»، كان يكتب «UU» في الإنجليزية القديمة، ولكن الفرنسيين الغزاة، وخصوصاً النورمانديين لإنجلترا عام 1066م، غيروه، لما يعرف عندهم «دوبل في»، وسمي بعد ذلك: «دبل يو»، مثلما لعب «نواه ويبستر» صاحب قاموس «Webster» في تغيير كتابة الكثير من الكلمات الإنجليزية على الطريقة الأميركية، مثل: «Center – Centre- Liter- Litre»، وغيرها الكثير.

عامية فصيحة عامية دخيلة: نقول في عاميتنا: مَرَاغة، وهي فصيحة، قريبة الشبه بالزريبة أو الدَرس، مكان تتمرغ أو تمرغ الدابة به نفسها أي تتقلب، ونقول: «مرغت فلان» ضربته حتى تمرغ بالتراب، وابن المراغة، هو شتم عند العرب، كناية أنه ولدته أمه في المراغة، وكانت عادة عند النساء قديماً قبل المشافي، أن تلد ابنها في مكان مختف عن أعين الناس، مثل النخل والدرس والمراغة، ويقول العرب عن المرأة السيئة: كانت كالمراغة لمن أرادها، والمراغة كنية للحمارة أو الأتان التي لا تمتنع عن الفحول، وهجا الفرزدق جريراً بقوله:

يا ابن المَرَاغة أين خالك؟ إنني خالي حُبيش ذو الفعال الأفضل

أمثالنا.. أفعالنا: - «من خَلّى نفسه سبوس، لعبت به الدِياي».

-«تموت الدِيايه، وعينها في السبوس»

- «اليعروف، معروف».

- «الحقوق تبا لها حلوق».

محفوظات الصدور: من يروم يصَفّر البرمه والحلا ييليه بلسانه

سيف زارع في الصبخ صرمه ويلها مِشَبّيه وعطشانه

***

آبات متلاوي ويا الجعد في محمل يرجف بسنّا

ليمن ذكرت نعَيّم الخد ونيت عشرٍ فوق ونّا

***

الراعبي بالحانه وش يتحسف عليه

لي تنقله ينّحانه البعد ما يطريه

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 22:32 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

خميسيات

GMT 21:24 2016 الأربعاء ,07 كانون الأول / ديسمبر

التنسك في الألوان

GMT 21:19 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

نوبل.. تلك النافذة الكبيرة

GMT 23:31 2016 الخميس ,01 كانون الأول / ديسمبر

السماحة تميزهم.. ولا تغيرهم

GMT 21:21 2016 الثلاثاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

نتذكر ونقول: شكراً

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 20:00 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

مطعم "هاشيكيو" الياباني يغرم كل من لا يُنهي طعامه

GMT 13:11 2019 السبت ,14 أيلول / سبتمبر

"جيلي الصينية" تكشف مواصفات سيارة كروس "جي إس"

GMT 05:09 2015 الخميس ,05 آذار/ مارس

انطلاق فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب

GMT 05:58 2015 الثلاثاء ,10 شباط / فبراير

سلسلة "جو وجاك" الكارتونية تطل عبر شاشة "براعم"

GMT 22:28 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

جورجينا رزق تبهر الأنظار في أحدث إطلالاتها النادرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates