قبل البدء كانت الفكرة: يحدث في المسلسلات الخليجية فقط:
عادي جداً تشوف واحدة في غرفة نومها، لابسة «كعب عالي»!
عادي جداً تشوف واحدة قائمة من النوم بكل مكياجها، وكحلها، ورموشها الفراشة، تقول سايرة لغَيّ أو رادّة من طماشه!
عادي جداً العائلة جالسة في صالة البيت، وتقول إنهم ضيوف أو «متخيطرين» عند أحد، كلهم «يونيفورم»!
عادي جداً تشوف الجميع في المسلسلات «المكسي تركي خليجية» يبكي من الفرح!
خبروا الزمان فقالوا: - «عندما تتحدث إلى امرأة، أنصت إلى ما تقوله عيناها». فيكتور هوجو
- «الرجل الذي لا يعرف نواحي القوة فيه، هدف سهل للمرأة التي تعرف نواحي الضعف فيه». شارلي شابلن
- «المرأة هي الشيء الوحيد الذي أخاف منه، وأنا أعرف أنه لن يؤذيني». إبراهام لنكولن
أصل الأشياء: معاني أسماء بعض الأنبياء:آدم، الأرض، نوح، الهادئ، إدريس، المُكَرّس، هود، الرفيق، لوط، المتستر، يوسف، الرب يزيد ويبارك، يونس، الحمامة، أيوب، المستقيم، شعيب، المتفوق، موسى، المنقذ، هارون، موطن القوة، داوود، المحبوب، يحيى، الحنون.
عامية فصيحة.. عامية دخيلة: الطرمبة، هي المضخة للماء وللبنزين وخلافه، وأصلها من الإيطالية «Tromba»، الشِّيره، هي السكر، أو حلاوة السكر، أو الشَكّر كما نقولها، وهو نوعان سكر اليواني، السكر الناعم، وسكر القند، والقند لها أصل عربي، ويعني عسل قصب السكر إذا ما تجمد، فهو مقنود، ومقند، والقهوة إذا ما خالطها الهيل أو القناد، سميت قهوة مقندة، وقند بالفارسية السكر، و«وشيره قند» تعني الدبس، وكان القند يأتينا على هيئة قوالب أو قمع، ونسميه «بلويّ»، وربما التسمية من لون الورق المغلف به الأزرق «بلو»، وكان يلصق على خد المريض، للشفاء من «أبو بريقع» و«الكفخة» و«الخاز باز».
أمثالنا.. أفعالنا: - «جزا المعروف، سواد الويه».
«اللي ما يباك لاتصيح تباه، وعند العرب لا تيب طرواه، وحتى السكن، لا تسكن حذاه».
«اللي ما يعدك مكسب، لا تعده راس مال، واللي مايحسبك فرض، لا تحسبه سِنّه، واللي مايعدك ربح لا تعده خساره».
محفوظات الصدور: شَابَت عِوَارِض رَاسِي وِالْوَقْت عَنِّي زَرّ
وَيْن عْرُبِي وَاجْنَاسِي مِنْهُم عِفْيَتْ الأثَرّ
***
ما في المِجَفّي شي مربوح غير الشقا ومتالف أرواح
ما تنغصب روحٍ على روح والحر ما يولونه شحّاح
لأول جداكم سايم الروح أمشي هدد لو دوني سلاح
ولو ما حصل لي منك مربوح بأحط عكّازٍ ومسباح