مقابسات رمضان 3052019

مقابسات رمضان 30-5-2019

مقابسات رمضان 30-5-2019

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان 3052019

بقلم _ ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة:- أحياناً يشعر الإنسان أنه مثل لاعب المنتخب الاحتياط، ما ينزل الملاعب إذا ارتخى الرباط الصليبي لـ«الهاف باك»، والجناح «الونغ» صار عنده تمزق فجأة، ولن يشفى منه قريباً، والحارس الأساسي عنده ثلاثة إنذارات، والمدرب لاعب بالحارس الاحتياط، والفريق المضاد من المنتخبات القوية في آسيا، والتي تقطع النفس، وعليك أن تبلي بلاء حسناً في ذلك اليوم، لأن أنظار الجميع مسلطة عليك، كيف يمكن أن يلعب لاعبنا الاحتياط في وقته الضائع ذاك؟ هكذا حال بعض الناس، يحتاجون حظاً، ولو أخرجوهم من البحر!

خبروا الزمان فقالوا:- الشعوب التي تفشل في تشخيص أمراضها بشجاعة، تموت نتيجة تناول الدواء الخطأ.

الصادق النيهوم

لم أكن أرغب في تعلم لعبة الشطرنج، لكي لا أضطر لقتل جيشي من أجل إنقاذ الملك. غاندي

صوت الشعوب من الزئير مجمّعاً فإذا تفرق كان بعض نباح.أحمد شوقي 

أصل الأشياء:- الولايات التي أخذتها أميركا من المكسيك هي: «تكساس وكاليفورنيا ونيو مكسيكو»، والتي أخذتها من روسيا: «آلاسكا»، أما «فرجينيا» فكان اسمها «نيو امستردام» قبل أن تأخذها بريطانيا من هولندا، مثلما أخذت «نيويورك»، و«ماساتشوستس» وهو اسم «هندي»، و«نيو هامبشير، وميرلند، ونيو جيرسي وكارولينا وبنسلفانيا وجورجيا»، أما «فلوريدا»، فكانت مستعمرة إسبانية، و«لويزيانا» كانت فرنسية.

لغتنا الجميلة: نقول خطأ: أدركت نواياه، وصوابها أدركت نياته، لأن نوايا جمع نواة، أما النية فجمعها نيات، وفي الحديث: «إنما الأعمال بالنيات»، ونقول: ممنون أو ممتن، ولك جزيل الامتنان، والصواب في ذلك: شاكر لك، لأن مَنّ وامتَنّ بمعنى أنعم، والممنون، المقطوع، وفي الآية: «إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون»، ونقول: أنا شغوف بهذا الكتاب، وصوابها أنا مشغوف، ونقول: أنا في شوق لرؤياك، والصواب: رؤيتك، لأن الرؤيا، الحلم، ونقول: عود على بدء، والصواب: عود إلى بدء، لأننا نقول: عاد إليه، وليس عاد عليه. 

محفوظات الصدور: من قصائد الشاعر ناصر بن سالم العويس 

وش هالمهب الدافي هذي بشاير خير

وإلا سمانا صافي ما فيه غير الطير

حرفين نون وكاف ويلنّك في غدير

*****

بانشدك يا الصّلاني عن من خرفك ويَدّ
في سالف الأزمانِ يوم عذوجك هِدَدّ
خرافك في صياني يوم القيظ يهمدّ

وين أهلك واليرانِ أهل الوفا والودّ

ما صَكّوا البيبان يوم الخاطر وردّ
لا تنشد عن ييراني ما أشوف منهم حَدّ
ولأحد يعرف الثاني هذا الزمان أرمدّ

من رمستنا: نقول: بَنّور وبنّوره، بمعنى الزجاج الصافي «الكريستال»، أي البلور، وهو شديد اللمعان، والأبيض الناصع، والنورة الصبغة البيضاء كانت تدهن بها الجدران قبل الأصباغ، ربما مردها إلى النوّار، أي الزهر الأبيض، ومفردها نورة، وهما من أسماء النساء، ونقول: صباح النور والبنور! والبعض أرجع بنور إلى بلدة في الهند، وربما جاءنا منها الزجاج المصهور، ويقال: صباح النور والبنور والورد المنثور.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان 3052019 مقابسات رمضان 3052019



GMT 21:27 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

قصة عِبَارة تشبه الخنجر

GMT 21:21 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

المرأة ونظرية المتبرجة تستاهل

GMT 21:17 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

«تكوين»

GMT 21:10 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

هل يعاقب فيفا إسرائيل أم يكون «فيفى»؟!

GMT 21:06 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

العالم عند مفترق طرق

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 20:00 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

مطعم "هاشيكيو" الياباني يغرم كل من لا يُنهي طعامه

GMT 13:11 2019 السبت ,14 أيلول / سبتمبر

"جيلي الصينية" تكشف مواصفات سيارة كروس "جي إس"

GMT 05:09 2015 الخميس ,05 آذار/ مارس

انطلاق فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب

GMT 05:58 2015 الثلاثاء ,10 شباط / فبراير

سلسلة "جو وجاك" الكارتونية تطل عبر شاشة "براعم"

GMT 22:28 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

جورجينا رزق تبهر الأنظار في أحدث إطلالاتها النادرة

GMT 21:17 2017 الثلاثاء ,18 إبريل / نيسان

حارس نادي الشعب السابق ينتظر عملية زراعة كُلى

GMT 22:33 2013 الأحد ,28 إبريل / نيسان

"إيوان" في ضيافة إذاعة "ستار إف إم"

GMT 13:10 2013 الجمعة ,08 شباط / فبراير

الحرمان يطال 2.3 مليون طفل في بريطانيا

GMT 07:27 2020 الجمعة ,10 تموز / يوليو

"إم بي سي" تبدأ عرض"مأمون وشركاه" لعادل إمام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates