مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: يعني بصراحة.. الممثلات الخليجيات لو أن الواحد ما يدقق، ويسأل، ويتأكد، لن يعرفهن، ولن يتعرف عليهن من سنة لأخرى، ومن مسلسل لمسلسل، تغيير كلّي، تغيير جذري، تغيير دراماتيكي، يا ليت يستقررن عند حال، ويرحن البال، وإلا نفخ، وإلا شفط، ما يصير تختلط الأمور على المشاهدين الكرام، وإلا «ساقو» وإلا «فرني»، و«العرعروت» ما نشتهيه!
خبروا الزمان فقالوا: - «التفاؤل يمنحك حلاوة النجاح قبل حدوثه، والتشاؤم يمنحك مرارة الفشل قبل حدوثه».
«حين سكت أهل الحق عن الباطل، توهم أهل الباطل أنهم على حق».

«أدرك أنك جميل حين تبتسم، وأدرك أيضاً أن هناك شخصاً يخشى عليك من الحزن».

معلومة غائبة: الأصولية المتطرفة في إسرائيل، هي عرقية، دينية، أساسها الأرثوذوكس اليهود «الحريديين»، ومعناها بالعبرية «التقوى وخشية الرب»، ترجع نشأتهم إلى أيام حكم «المكابيين» والأسرة «الحشمونية» فلسطين «164 – 63 ق.م»، يؤمنون بمسيح منتظر «الماشيح»، وهو غير المسيح عيسى عليه السلام، ليقيم مملكتهم، يتعالون على اليهود، ويحتقرون الأغيار، ويعتبرونهم من الأنجاس، يعدون أنفسهم حراس التوراة والتلمود، عدوانيون، ميالون للعنف، معظمهم من يهود الشتات، تفرع منهم تيار «الأصولية المعاصرة» الذي يتخذ موقعاً وسطاً في تطبيق الشعائر الدينية والمعاملات اليومية، ويعتبر أسفار موسى الخمسة التي تشكل التوراة «التكوين الخروج اللآويين العدد والتثنية» هي من صنع الحاخامات والأحبار اليهود، وهناك أيضاً حزب «شاس»، و«الحزب الديني القومي»، وأحزاب أخرى، تطالب بجعل التوراة دستور إسرائيل، وإحقاق حقها التاريخي في فلسطين، والحفاظ على الخصوصية اليهودية بعدم الاندماج في المجتمعات الأخرى «شعب الله المختار»، وأن الحرب من تصنع التاريخ لا السلم.

من بحر العربية: دخل المأمون على أم الفضل يعزيها في ابنها الفضل بن سهل، فقال: «يا أمه، إنك لم تفقدي إلا رؤيته، وأنا ولدك مكانه»، فردت عليه: «يا أمير المؤمنين إن رجلاً أفادني ولداً مثلك، لجدير أن أجزع عليه أكثر».

وعزا الإمام الشافعي صديقاً في وفاة ابنه، قائلاً: «يا أخي عزّ نفسك بما تعزي به غيرك، واستقبح من نفسك ما تستقبحه من غيرك، واعلم أن أمض المصائب فقد سرور، وحرمان أجر، فكيف إذا اجتمعا مع اكتساب وزر؟ ألهمك الله عند المصائب صبراً، وأجزل لك بالصبر أجراً».

من حديث أهل الدار: نقول: «شاب ولا تاب» أو «شايب وعايب» و«الشيب ولا العيب»، وكلمة شاباش، فارسية أو تركية، تعني: أحسنت، وشاووش، رقيب، وهي رتبة عسكرية، الشاشة والشاحوف، قوارب أو زوارق صغيرة، والشاطوحة هي المنز والمهد، شروات وشَرَات، مِثل، يشبه، الشراغة، الرفاهية وشرغان، مكتف، مرفّه، شِيب، هرم خشبي يوضع عليه السقاء لخض اللبن، والحِيب، لب النخلة، والهيب، قضيب حديدي قوي، شلاّخ، كرباج، أشّعنه، ليش، وأشّعَنه وألعَنَه، من المسبات، شعيل، وقيد، شغاب من أقراط النساء، شخّاخ، من الحمضيات، شونكي من تسريحات النساء قديماً.

محفوظات الصدور:

ماس وغصونه مواريجي عود موز ومن شير جنّه

في خدودٍ كالمباريجي لمع نور وريحته خِنّه

قلت هو شمس المشاريجي أو قمر عاشر مهاينّه

لو سلك بي في مضاييجي بتبعه ماني مخلّنه

*****

أمس العصر ساير أبا السور قابع بثوب الهند ما أحلاه

ساير بصلي وطحت معثور وأبليس ذكرني بطرواه

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 20:35 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

«شايفة.. وعايفة» -2-

GMT 21:33 2021 الجمعة ,09 إبريل / نيسان

«شايفة.. وعايفة» -1-

GMT 20:29 2021 الخميس ,08 إبريل / نيسان

خميسيات

GMT 20:27 2021 الأربعاء ,07 إبريل / نيسان

مواء القطة الرمادية

GMT 19:03 2021 الثلاثاء ,06 إبريل / نيسان

الموكب الملكي المهيب

GMT 06:02 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 صوت الإمارات - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 14:45 2017 الأحد ,16 إبريل / نيسان

"الشيكولاتة المكيسكية" أبرز وصفات لويز باركر

GMT 09:19 2016 الأحد ,21 شباط / فبراير

اليابان تبتكر "موبايل" قابل للغسل

GMT 16:02 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف السركال" القطريون دبروا ما حدث في بانكوك"

GMT 08:27 2015 الأربعاء ,09 كانون الأول / ديسمبر

نهيان بن مبارك يفتتح معرض "السوربون أبو ظبي"

GMT 17:09 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

تسريبات تكشّف تفاصيل عن مواصفات "سامسونغ غالاكسي S10"

GMT 14:25 2015 الأحد ,25 كانون الثاني / يناير

الشارقة الدولي للكتاب يشارك في معرض القاهرة

GMT 21:15 2015 الخميس ,24 أيلول / سبتمبر

توم فورد يقدم عطرًا مستوحى من ازدواجية إمرأة

GMT 07:09 2017 الجمعة ,01 كانون الأول / ديسمبر

كتابيه لـ عمرو موسى الأكثر مبيعًا في مهرجان الكويت

GMT 08:23 2013 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مراسلو الإذاعة في ميادين مصر لرصد الاحتفالات الشعبية

GMT 14:28 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

الوجبات الخفيفة تعزز طاقة الجسم وتحميه من الجوع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates