مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: شيء لا يعقل هذا الكم الهائل من قنوات الشعوذة والدجل وطرد الجن وفك السحر والتعاويذ والرقية، وجلب الحبيب الغائب، وتلك الأدوية التي تلعي الكبد، من بقايا حيوانات نافقة، سؤالان: لما تغيرت صورة الدجال والمشعوذ من الرداء الطويل والعمامة والعصا الطويلة إلى مشعوذين ببدل وربطات عنق، ولباس التقوى الذي يشبه لباس معتمر على عجل، ولزوم عدة النصب ذلك القحف الحجري الأسود على جبهته، هل ذلك لضرورة صورة الفضائيات، بدلاً من الأوكار والخلوات القديمة المليئة بالدخان الجاوي، وبخور اللبان؟ حتى أن هناك واحداً لبنانياً، ببدلته الرياضية، يشبه مدرب فريق قبرصي قابع في الدرجة الثانية منذ تأسيسه، يُسَوّق طرد الجن بلهجته اللبنانية الرطبة، والمرحة، وعيناه لا تلمعان إلا لرؤية الدولارات الجديدة، السؤال الثاني: إننا في شهر تكبل فيه الجن والشياطين بسلاسل من حديد، فلما لا تقفل تلك القنوات أبوابها المشرعة على بيوت الناس في رمضان؟
 خبروا الزمان فقالوا:- «ما فائدة الدنيا الواسعة، إذا ما كان حذاؤك ضيقاً»؟
- «لا تجعل أحداً يعرف سرّ دمعتك اليوم؛ لأنّه سوف يعرف كيف سيبكيك غداً».

- «الكثير من الناس يضيعون نصيبهم من السعادة، ليس لأنهم لم يجدوها، ولكن لأنهم لم يتوقفوا للاستمتاع بها».

- «على المرء أن ينتظر حلول المساء، ليعرف كم كان نهاره عظيماً».

معلومة غائبة: مقبرة العظماء أو «Panthéon» بالفرنسية، وأصلها لآتيني تعني «كل الأرباب أو اللآلهة» أصل المبنى كان في روما كمعبد، لكن الملك لويس الخامس عشر في عام 1744م، نذر إن تعافى من مرضه، أن يبني محل الكنيسة المهدمة في دير «سانت جينيفيف» في باريس صرحاً تاريخياً، في عام 1755م، تم تكليف «جاك جيرمان» بتصميم الكنيسة، والمبنى في الحي اللاتيني في الدائرة الخامسة في باريس، وهو يطل على نواحي باريس كافة، يضم رفات بعض عظماء فرنسا، وليس كلهم من بينهم «نابليون بونابارت».

من بحر العربية:- سُئل أحدَهم مَن أسعدُ الناسِ، قال: مَن أسعدَ الناسَ.

النساء هُنّ الدَواهي، والدَواء هُنّ لا طيب للعيش بَلاهُنّ، والبلاء هُنّ

لو كنتَ تعلمُ ما أقول عـــــــــــــــذرتني أو كنــتَ تعـــــــلمُ ما تقـــــــــــول عـــــــــــــذلتكا

لكن جهلت مقالتي فعــــــــــــذلتني وعلمـــت أنـــك جاهــــــــــــــــــلٌ فعــــــــــذرتكا

من حديث أهل الدار: يحاتى، يهتم، ونقول: «لا تحاتي فلان أو شيء» لا تفتكر أو تكترث بفلان أو بشيء يغمك، يعاشى، يجادل، نقول: «لا تعاشي الياهل والشيبه والعيوز»، يواحي، يكفي، نقول: «ما يواحيني أو يواحيلي سيرة أبوظبي اليوم، يشاكي، يغارم، نقول: «بتشاكا وياك في المحكمة، أو باجر أنا في المحكمة شجّاي، يخاوي، يصادق، نقول: «مخوّة بوش»، و«مخاوي له ينّيه»، ياوي، يعطف، نقول: «آو على ولدك من الضرب»، وياوي، يُزَبّن عنده الزبين، نقول: «آويت فلان عن طلايبه»، والياوي، إزار وبخور مشهوران من جاوه بأندونيسيا.

محفوظات الصدور:

أبْغِيْك يا نَفْســــي تيوزيْن عَنْ تَبْع لى لِكْ صار عَيَّافْ

صِبْريْ عَنِهْ لو ما تواحين وِتْوَزّمي مِنْ هَيْرِهْ أكْـــــــلاف

من صَدّ بي وأجفاني قلبي قوي لعــــــــــزوم

ما آبّا اللي ما يبـــــاني هبّ بالغصب ملزوم

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات - أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 05:35 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة
 صوت الإمارات - الذكاء الاصطناعي يساهم في انبعاثات ضارة تؤثر سلباً على البيئة

GMT 12:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 06:44 2015 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

معرضان مهمان لحبيب جورجي وفنان فنزويلي في القاهرة

GMT 05:23 2018 الإثنين ,09 إبريل / نيسان

120 ألف زائر لـ " مهرجان دبي وتراثنا الحي "

GMT 12:47 2013 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

الحكومة تدرس إنشاء 4 مجمعات تكنولوجية

GMT 12:22 2013 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

750مليار دولار فاتورة تزود العالم بالنفط والغاز 2014

GMT 10:20 2016 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

داغستان تحظر 40 موقعًا متشددًا من على "الإنترنت"

GMT 08:37 2016 الجمعة ,30 أيلول / سبتمبر

طرح "Hands of Stone" في دور العرض المصرية الخميس

GMT 17:55 2012 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

الطيور تستعين بأعقاب السجائر لطرد الآفات )

GMT 04:13 2016 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سك العملة" تشارك بجناح في معرض القاهرة للكتاب

GMT 19:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates