مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: هناك ظاهرة محمودة في تلفزيوناتنا في رمضان، وهي إقبال الكتّاب والمثقفين بعمل برامج قصيرة متنوعة، تخدم الثقافة والمعرفة، ولا تخلو من تسلية، هي أشبه بمحطات تنويرية، قدمها: ياسر حارب، وبن حويرب، وعوض بن حاسوم، وكانت هناك تجارب سابقة لمحمد المر، وسلطان العميمي وغيرهم.

خبروا الزمان فقالوا: - «أسوأ العقول هي التي تحول الاختلاف إلى خلاف».

- «لا تقطع صديقاً، وإن كفر، ولا تركن لعدو، وإن شكر».

- تأوّبني ليل بيثرب أعسر وهمّ إذا ما نوّم الناس مسهر

لذكرى حبيب هيّجت لي عبرة سفوحاً وأسباب البكاء التذكر. «حسان بن ثابت»

تبصرة لأولي الألباب: - أول مرة استعملت الرقعة كجواز سفر كانت في عام 450 قبل الميلاد، حينما طلب «نحيميا» وهو موظف في بلاط ملك الفرس «أرتاكزيركزس» الأذن له بالسفر إلى مملكة «جودا»، فمنحه الملك خطابا إلى حكام ولايات ما وراء النهر، يطلب منهم السماح له بالمرور في أمان أثناء سفره في أراضيهم، وهي نفس الصيغة المستعملة حتى اليوم في جوازات سفر دول العالم، وفي عهد «لويس الرابع عشر» ( 1638 -  1715م) ملك فرنسا ظهرت أول وثيقة سفر، حينما أصدر ورقة لموظفي بلاطه أطلق عليها passé port أي عبور الميناء، لأن معظم الأسفار كانت عن طريق الموانئ البحرية والنهرية، وكانت تلك بداية مصطلح جواز السفر passport.

أول إشارة إلى جواز سفر بريطاني وردت في قانون صدر في عهد الملك «هنري الخامس» في عام 1414م، حين طلب فيه الملك من الدول الأجنبية السماح لرعاياه بحرية السفر، وفي بريطانيا الجواز رقم واحد لرئيس الوزراء، أما جوازات الأسرة الملكية فبدون أرقام، أما جواز السفر بشكله الحالي فلم يعرف قبل عام 1915م.

تقاسيم بالفصحى والعامية: - تأملوا العربية وغناها فكلمة قذر تطلق على الوسخ في العموم، لكن في التخصيص انظروا: القذر في البدن، التَّفل والطَّفس، وفي الثوب، الدَّنس، وفي السراويل، القَثَم، وفي العرض الذَّرَق، وفي الحسب، اللَّطَخ، وقذر الماء، الكَدَر، والعيش، الرَّنَق، واللبن، الوَضَر، واللحم، الغَمَر، وقذر الأسنان، القَلَح، والفم، الفَلَح، والشفة، الكَتَن، والأذن، الأُف، والأظافر، التُّف، والأصابع، الضَّرّ، والقدم، الكَلَع، وقذر مخالب الطير، الوَطَح، وأصواف الغنم، الوَذَخ، وأفخاذ الإبل العَصِيم، والذيل، القَشَف، وقذر التيس، الوَذَح، والكلب، الزَّرَم، والبعير، الرَّدَج، وقذر الطين، اللَّثَق.

من محفوظات الصدور: - البدع في معّطانه جنّه واطي نبي

يورد بليّا زَانه **** بو عقص ملتوي

يا اللي يخفق جنانه **** وإن برّق يستحي

****

حاضر خصب ياب اليليلي **** والتمر يابه بو قذيلات

والسعن مخروز عديلي **** اللي مقيّل تحت غافات

****

ما يمشي مخّطفّاني **** على نفسه نقود

يَرّ الغشا عَيّلاني **** من سمع كلمة هود

أدلّه لو بغاني **** راعي العريش العود

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
نقلا عن الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:02 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

برابوس تكشف عن "مرسيدس E63 AMG" بقوة 789 حصان

GMT 00:59 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حبوب البن تقي الجسم من أمراض كثيرة

GMT 15:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

طُرق بسيطة بشأن تحويل حديقة صغيرة إلى أخرى مُميَّزة

GMT 09:16 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستضيف العام الجديد 2016

GMT 10:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حاكم الشارقة يفتتح أعمال "الاتحاد العربي للنقل الجوي"

GMT 08:22 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

لاعبة ترفض الوقوف حدادا على مارادونا بسبب "أفعاله"

GMT 18:44 2020 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

مصر.. اقتراح قانون في البرلمان لتجريم زواج القاصرات

GMT 14:04 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الرئيس الجزائري يُقيل رئيس "سوناطراك"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates