مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: - لأن مسلسل «الماجدي بن ظاهر» يهمنا، ولأنها شخصية تاريخية تستحق، فلا بد أن نقف عند ثلاث مسائل، أراها مهمة: المسألة الأولى أن الواقعية بحدها الأدنى مطلوبة في أي عمل فني، ومقياس لنجاحه ورقي تقديمه، ومسلسل الماجدي لا يعقل أن الجميع يتحدث بلهجة واحدة، ولكْنة موحدة، فالقادم من العين يتحدث لهجة ابن ظاهر، والقادم من الشمال، يجاريه في اللكْنة، وحتى لهجة ابن ظاهر نفسها، هي أقرب لشعره العالي الفصيح، أما المسألة الثانية فهي الملابس، وكان يمكن أن يقيسوا على «الكندورة» العربية التي لم يطرأ عليها كثير من التغيير، وكان يمكن أن يقاربوا بينها، مثلما قاربوا العمامة والخزام، وكذلك الخناجر، والمسألة الثالثة قصة المرأة التي ألهمته الشعر، وهي أساسية في البناء الدرامي، سواء أكانت من الأنس أم الجن، فقد اكتفوا بعرض امرأة بائسة ترضع طفلاً أشبه بلاجئة في مخيم، وانتهى الأمر!
خبروا الزمان فقالوا: - «إذا لم تقف لشيء، ستقع لأي شيء». مالكوم اكس
- «نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر، وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر». أفلاطون

- «الثوار يملؤون العالم ضجيجاً، لكي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء». تشي غيفارا

تبصرة لأولي الألباب: - ينحدر الإثيوبيون من ثلاثة أعراق حسب لون البشرة: بشرة بنية ويشبهون الأوروبيين، وبشرة سوداء داكنة يشبهون الأفريقيين، وبشرة سمراء يشبهون العرب سكان الجزيرة العربية، وينقسمون لفئتين من حيث اللغة، فئة الناطقين باللغات السامية، ويعيشون في شمال ووسط البلاد، ويتحدثون الأمهرية والتيجرية والغوارجية، وفئة الناطقين باللغات الكوشية، ويسكنون المنطقة الجنوبية والشرقية من إثيوبيا التي فيها سبعين لغة، ومائتي لهجة، وتعد الأمهرية اللغة الرسمية يتحدثها نصف السكان، أما اللغة الجعزية، فهي من لغات إثيوبيا القديمة، وبها كتب الإنجيل، وما زالت مستعملة في طقوس الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية.

تقاسيم بالفصحى والعامية: - مطلاع، مكان الطلوع من الند وكثيب الرمل، محدار، مكان النزول منه، مهواة، المنحدر الشديد، مقلاع، عصا غليظة أو آلة حفر، قطعة قماش أو جلد ترمى به الحجارة، معجال، كومة قطن مجدولة أو صوف مبرومة، ومن الألعاب الشعبية «معجال اليرباء»، مسطاح، مكان تجفيف وتنضيد التمر، مرقاع، مكان تجفيف السمك، مرفاع، كرسي المصحف، مهيال، ما يهال به التراب أو العيش أو الطحين، منقاش، ما تقلب به القهوة، مهباش، ما تقلب به النار، محواث، ما يحاث به الجمر، مفزاع، حزة الفزع والغوث.

من محفوظات الصدور: -

لو ما آحاتي اللوايم وآداري من الضياع

لأخليهن قسايم هجني على المفزاع

لين تبين العلايم ويقابلني الرفاع

وأنصى ناس حشايم ما خرّبوا الأسناع

****

دون غناظة محالي نِرْيَع يا بن صقر

في سلجاتٍ عوالي نخطف ومرّة نِيرّ

****

أبغيك يا نفسي تيوزين

عن تبع لي لك صار عيّاف

صبري عنه لو ما تواحين

وتوزمي من هَيّره أكلاف

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

نقلا عن الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:15 2015 الأربعاء ,25 شباط / فبراير

تنحي برلماني بريطاني بارز بسبب فضيحة رشوة

GMT 08:26 2013 الثلاثاء ,12 شباط / فبراير

"قيامة" مجموعة روائية تتناول علاقة العلم بالإيمان

GMT 21:24 2017 الأحد ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سلافة معمار مثيرة في أحدث جلسة تصوير بعدسة بو منصور

GMT 14:49 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

6 نصائح من خبراء الديكور لغرف نوم مميزة لأطفالك التوأم

GMT 05:00 2019 الإثنين ,15 تموز / يوليو

بان كيك بالشوكولاتة

GMT 23:03 2019 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

الأهلي يواجه طلائع الجيش في دوري سوبر السلة

GMT 08:28 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بليزر مخطط لإطلالة نحيفة للمحجبات في موسم الشتاء

GMT 00:51 2016 السبت ,13 شباط / فبراير

Tiffany & Co تحمل هدايا يوم الحب لكِ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates