مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: والله زعماء كارتيلات المخدرات طلعوا «مطاوعة»، قياساً بالمطوع المجاهد «زعيتر» أحد كوادر «حزب الله» رمز «الصمود والتصدي» الذي قبض عليه مهرباً خمسة عشر طناً من المخدرات، تكفي لتسطل شعباً بأكمله، ويقال إن سعرها الشرائي في السوق أربعمائة مليون دولار، وهذه كافية لتخرج الشيخ من صباه وهداه، ويتبع الشيطان الأصغر والأكبر، وينسف العمة والجبة، ويخلق من التدين بدعة، وحال لسانه يحدّه، وتبيانه يصدّه عن، «فضل الإمامة فيما قاله أبو عمامة في تهريب الحشيش والكيف بسلامة، من أجل دعم ونصرة المقاومة»!
خبروا الزمان فقالوا:- «علاج الجاهل التجاهل».
- «العرب يدرسون التاريخ ليثبتوا أن فلان أشجع من فلان، وهذا أفضل من ذاك». علي الوردي

- «الوهم نصف الداء، والاطمئنان نصف الدواء، والصبر بداية الشفاء». ابن سينا

- «الطيبة ليست غباء، إنما هي نعمة فقدها الأغبياء».

تبصرة لأولي الألباب: «دلاي لاما»، واسمه «تينزن غياتسو»، هو راهب بوذي من جماعة القبعات الصفراء «غليوغبا» التي أسسها «تسونغابا 1357 - 1419م»، من ألقابه ملك التبت، وخليفة بوذا، هو الدلاي لاما الرابع عشر، ولد عام 1935م في شنغهاي، اختير وعمره أربع سنوات ليجسد بوذا الحي، ويخلف الدلاي لاما الثالث عشر، عاش مثل من سبقوه في المقر الدائم للقصر الشتوي والقصر الصيفي في عاصمة التبت «لا هاسا» حتى عام 1959 م، حينما نفي الدلاي لاما إلى الهند بعد احتلال الصين التبيت عام 1949م، وإحكام قبضتها عليها لاحقاً بعد تمرد التبتيين، «دلاي» تعني المحيط باللغة المغولية، و«لاما» تعني السيد الروحاني أما «غياتسو» فتعني بالتبتية محيط الحكمة.

تقاسيم بالفصحى والعامية: القِرى، طعام الضيف، المأدبة، طعام الدعوة، التُحفة، طعام الزائر، الوَليمة، طعام العرس، الخُرس، طعام الولادة، العقيقة، طعام حلق شعر المولود، النَقيعة، طعام القادم من السفر، وفِي عاميتنا النفيعة هي طعام الدواب، الوضيمة، طعام المأتم، الوكيرة، طعام انتهاء البِناء، والحديقة هي البستان المسور، وإن كانت غير محوطة سُميت بستان، والمائدة المُعدة للأكل، وإذا خليت من الطعام فهي خِوان، الكأس هي المليئة بالشراب، والخالية تسمى قدح، الوجيف والرجيف، هي زيادة دقات القلب، لكن الوجيف، بسبب الفرح، والرجيف بسبب الخوف، ونقول خطأ: فلان عاطل عن العمل، والصحيح فلان باهل، لأن العاطل هي المرأة التي بلا حليّ.

من محفوظات الصدور: «سعيد بن عتيق الهاملي»

يا من بلى بَيّهادي في يوفه عوق ما هب سهل

شابج على لفوادي بطْروفه ما خلا لي مهل

في ظني واحتيادي ما أطوفه هذا الشهر لي هَلّ

قمّ دَنّ يا قصادي مكلوفة ما عِرضت للجمل

وإن ييت في البلادي بتشوفه دعج العينان أثَلّ

هو منتهى لمرادي للوفه فرض وغيره نِفَلّ

****

«عوشة السويدي»

أنت فرضي لي مْصَلّنه

وأنت وردي وأنت أتلافي

يعل يود السحب لمْدّنه

لي برقها بات رفافي

والرعود مسَوّية حَنّة

هَلّ وأسقى ذيك الأطرافي

لين يَنبِتّ وين واطْنّه

بالزهور إمعَزّل الجافي

بو خدود فُوعَة إسْمنّه

يسفِرِنّ من شيلٍ إرِهافي
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
 نقلا عن الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:02 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

برابوس تكشف عن "مرسيدس E63 AMG" بقوة 789 حصان

GMT 00:59 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حبوب البن تقي الجسم من أمراض كثيرة

GMT 15:06 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

طُرق بسيطة بشأن تحويل حديقة صغيرة إلى أخرى مُميَّزة

GMT 09:16 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستضيف العام الجديد 2016

GMT 10:48 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حاكم الشارقة يفتتح أعمال "الاتحاد العربي للنقل الجوي"

GMT 08:22 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

لاعبة ترفض الوقوف حدادا على مارادونا بسبب "أفعاله"

GMT 18:44 2020 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

مصر.. اقتراح قانون في البرلمان لتجريم زواج القاصرات

GMT 14:04 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الرئيس الجزائري يُقيل رئيس "سوناطراك"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates