شكراً محمد بن راشد

شكراً محمد بن راشد

شكراً محمد بن راشد

 صوت الإمارات -

شكراً محمد بن راشد

ميساء راشد غدير

يصادف اليوم 4 يناير الذكرى السنوية العاشرة لتولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، مقاليد الحكم في إمارة دبي، وقد عودنا سموه على تخصيص هذا اليوم بتوجيه الشكر إلى فئة من فئات المجتمع تقديراً واحتراماً لها، إلا أن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، اختار توجيه الشكر لهذا القائد الذي حقق الكثير لدولته ولأمته العربية والإسلامية في السنوات الماضية.

كلمة الشكر هي أقل ما نقدمه في حق قائد آمن وبرهن على أن السلطة هي لخدمة الناس وليس عليهم، فسعى في كل ميدان وفي كل مجال طوال السنوات العشر الماضية وما سبقها لخدمة الناس ليس في الإمارات فحسب، بل خارج حدودها، ليترك عشرات المشاريع والمبادرات التي لا ينكر أي أحد آثارها الإيجابية وفضلها على البشرية، ذلك أنه وضع نصب عينيه الإنسان أولاً وثانياً وأخيراً.

محمد بن راشد قائد تميز بإدارته التي لا تعرف المستحيل، والتي تحول الأفكار إلى واقع تجسد في عدد من المشاريع، إدارة ذللت التحديات وواجهتها بالتميز والإبداع والابتكارات.

آمن بالشباب، وابتكر برامج للقيادات، عشق المركز الأول، فأوجد برامج للتميز والسباق بين الدوائر والمؤسسات، وأذكى روح المنافسة بين الموظفين والأفراد.

لم يكتف بالعلاقات بين دبي ومدن هنا وهناك، بل اقتبس من التجارب وتفوق على النماذج واختار للإمارات نموذجاً أصبح مضرباً للوصف والأمثال.

عندما يُشكر محمد بن راشد اليوم من الجميع، كباراً وصغاراً، فذلك لأنه استطاع إسعاد الجميع، ولأنه لبى مطالب الجميع، ولأنه خدم الجميع، ولأنه وصل إلى الجميع، ولأن صورته كانت حاضرة بين الجميع، بين المسن والصغير، القريب والبعيد، ومبادراته لم تستثن فرداً مواطناً أو مقيماً، بل إنها مدت جسوراً جديدة بين الإمارات وشعوب لم تنقطع الأواصر بينهم يوماً لتبرهن الإمارات على أنها بآمالها وطموحاتها تتسع للأرض.

فشكراً محمد بن راشد لأنك في كل يوم تعلمنا درساً جديداً.. في العطاء والتفاؤل بالغين عنان السماء.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شكراً محمد بن راشد شكراً محمد بن راشد



GMT 21:44 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

دولار ترمب

GMT 21:43 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 21:43 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

هزيمة "حماس" لا تعني تجاوز الشعب الفلسطيني

GMT 21:42 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

وعد ترمب ووعيده من المناخ للصحة

GMT 21:42 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الواقعية والغرابة في مأساة غزة

GMT 21:41 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

تنصيب ترمب وعوالم التفوّق التكنولوجي

GMT 21:40 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أميركا... واستحقاقات العهد الذهبي

GMT 21:40 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ترامب ومصير العالم

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 23:43 2015 الإثنين ,28 أيلول / سبتمبر

أحلام تشعل أولى حلقات "المتاهة" مع وفاء الكيلاني

GMT 16:19 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مُميَّزة لتصميم أرضيات الشّرفات بشكل رائع

GMT 22:11 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

" قونكة " مدينة رائعة لشهر عسل مع أكثر المناظر الخلابة

GMT 13:28 2016 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

فنانون مصريون وصلوا إلى عالم الشهرة في سن متأخرة

GMT 16:45 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على أفكار ممتازة للتغلب على ضيق المطبخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates