حلها لوتاه

حلها لوتاه

حلها لوتاه

 صوت الإمارات -

حلها لوتاه

أحمد الحوري

حلها منصور لوتاه واستقال، وبعد أن كان جزءاً من المشكلة أصبح بطل الحل، النجم الذي كان حديث الساحة الرياضية إعلامياً وجماهيرياً، واصل جماهيريته بخبر التنحي عن لجنة الانتخابات الذي نشرناه في عدد الأمس، المستشار لم يكن يبحث عن هذه الجماهيرية.

لكنه من دون مقدمات وجد نفسه «نجم الشباك»، بعد أن تطوع لمهمة قانونية بموافقة عمومية الكرة، ومباركة من الجهاز القانوني في الاتحاد، وبعد أخذ ورد، آثر أن يقوم بالخطوة الاستباقية، وقدم اعتذاره عن عدم إكمال المهمة، و«يا دار ما دخلك شر».

عند هذه النقطة انتهى الفصل الأول، من مسلسل الانتخابات، وبدأ فصل جديد بدعوة اتحاد الكرة الأندية لعقد جمعية عمومية غير عادية وذلك في 20 من الشهر الجاري، وذلك لاختيار أعضاء جدد للجنة الانتخابات بعد استقالة رئيسها منصور لوتاه.

وهو القانوني الوحيد في اللجنة، وعليه نحن مقبلون على أكثر من سيناريو في الجمعية العمومية القادمة، فبحسب رأي أحد القانونيين المتابعين للقضية، أشار إلى أن الأمور ربما تتطلب إعادة فتح باب الترشح من جديد.

واعتبار كل ما جرى من ترتيبات أشرفت عليها اللجنة السابقة لاغياً، حتى لا يتم الدخول في إجراءات قانونية لاحقة، كما من المتوقع أيضاً تمديد فترة مجلس الإدارة الحالي برئاسة يوسف السركال، حتى تكتمل كل الإجراءات الانتخابية.

بينما هناك رأي قانوني آخر يقول إن على الجمعية العمومية التي ستنعقد لاحقاً أن تقر بصحة الإجراءات السابقة، وأن تقوم لجنة الانتخابات الجديدة بإكمال ما قامت به لجنة لوتاه، وذلك اختصاراً للفترة الزمنية.

إذن، كلها سيناريوهات نحن مقبلون عليها في الفصل الجديد، علنا نصل في النهاية إلى انتخابات بعيدة تماماً عن المماحكات القانونية، ونعالج كل الثغرات التي من الممكن أن تدخلنا في مأزق آخر نحن في غنى عنه، فما حدث خلال الأيام الماضية جعلنا ندور في دائرة مغلقة، فهذا يؤكد قانونية وضعه والآخر يؤكد قانونية اعتراضه، وحسناً فعل منصور لوتاه أن أخرجنا جمعياً من هذه الدائرة.

صافرة أخيرة..

على فكرة، تحدثت أعلاه عن قضية لجنة الانتخابات، أما قضية خميس إسماعيل فهي لاتزال في فصول متعددة، أيضاً لا ننسى قضية محمد سبيل التي لم تحسم أيضاً.. يااااه نسيناها بين ملفات القضايا.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلها لوتاه حلها لوتاه



GMT 06:14 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 06:12 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

صوت الذهب... وعقود الأدب

GMT 06:11 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أولويات ترمب الخارجية تتقدّمها القضية الفلسطينية!

GMT 06:11 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

التسمم بالرصاص وانخفاض ذكاء الطفل

GMT 06:09 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

عن تكريم الأستاذ الغُنيم خواطر أخرى

GMT 06:09 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الجائزة الكبرى المأمولة

GMT 06:08 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

تنظيم «الإخوان» ومعادلة «الحرية أو الطوفان»

GMT 06:07 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أنا «ماشي» أنا!.. كيف تسلل إلى المهرجان العريق؟

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 10:18 2016 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كارينا كابور في إطلالة رشيقة مع أختها أثناء حملها

GMT 15:51 2019 الإثنين ,13 أيار / مايو

حاكم الشارقة يستقبل المهنئين بالشهر الفضيل

GMT 15:56 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

"الديكورات الكلاسيكية" تميز منزل تايلور سويفت

GMT 12:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

قيس الشيخ نجيب ينجو وعائلته من الحرائق في سورية

GMT 11:35 2019 الخميس ,09 أيار / مايو

أمل كلوني تدعم زوجها بفستان بـ8.300 دولار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates