لماذا التجاهل

لماذا التجاهل؟!

لماذا التجاهل؟!

 صوت الإمارات -

لماذا التجاهل

محمد الجوكر

سعدنا بنجاح السوبر المصري، الذي أنصف الأهلي بطلاً، عقب مباراة جماهيرية ناجحة، في إطار المبادرات الإماراتية، من أجل عودة الروح للأشقاء في كل مكان، وبالأخص العزيزة على قلوبنا مصر الحبيبة، وقد كنت متخوفاً قبل المباراة من أن يحدث شيء يعكر أجواء اللقاء، وقد حصل بعد التصريحات النارية للمستشار لولا تدخل حكمائنا في حل النزاع لخلاف بين أكبر رئيسي ناديين في عالمنا العربي..

ووضعت يدي على قلبي وأنا أشاهد تصرفات بعض اللاعبين، الذين يدعون بأنهم نجوم، كادوا أن يفسدوا اللقاء، وتضيع كل ما بنته الشركة، فهي الرابح الأكبر، ناسين دور مؤسساتنا الرياضية، ونخص هنا اتحاد الكرة، ولا أدري لماذا كان بعيداً عن منصة التتويج، ولماذا لم يتم دعوة الرئيس السركال، وإذا كان له عذر «مسافر خارج الدولة»، فلماذا لم نر أحد نوابه الرميثي، والشامسي أو من يمثله..

ويقف بجوار رئيس اتحاد الكرة المصري على الأقل من الناحية البروتوكولية، لماذا غاب ممثل اتحاد الكرة، الذي من خلاله يتم إقامة مثل هذه اللقاءات الكروية سواء ودية أو رسمية، وهنا يتطلب بضرورة التأكيد على أهمية دور الاتحادات، فلا نقبل أن تتحول إلى (شاهد ماشافش حاجة)، ولا نقبل تهميش دورها، وهذه غلطة بحق اللعبة، فلا يجوز «تطنيش» الجهة الرسمية المشرفة على كرة القدم الإماراتية، وحتى لا نظلم أحد نشكر مجلس أبوظبي الرياضي على هذه المبادرة (الزينة)، في دار الزين.. والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا التجاهل لماذا التجاهل



GMT 05:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

يتفقد أعلى القمم

GMT 05:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

سوريا و«تكويعة» أم كلثوم

GMT 05:43 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تحولات البعث السوري بين 1963 و2024

GMT 05:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الهروب من سؤال المصير

GMT 05:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الهروب من سؤال المصير

GMT 05:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

سوريا والنظام العربي المقبل

GMT 05:41 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 05:41 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

2024... سنة كسر عظم المقاومة والممانعة

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 00:23 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 08:23 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 20:55 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الهجرة الكندي يؤكد أن بلاده بحاجة ماسة للمهاجرين

GMT 08:24 2016 الأحد ,28 شباط / فبراير

3 وجهات سياحيّة لملاقاة الدببة

GMT 03:37 2015 الإثنين ,08 حزيران / يونيو

عسر القراءة نتيجة سوء تواصل بين منطقتين في الدماغ

GMT 22:45 2018 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

استمتع بتجربة مُميزة داخل فندق الثلج الكندي

GMT 02:49 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

ليال عبود تعلن عن مقاضاتها لأبو طلال وتلفزيون الجديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates