الأسباب عند مهدي

الأسباب عند مهدي!

الأسباب عند مهدي!

 صوت الإمارات -

الأسباب عند مهدي

محمد الجوكر

أخفق منتخبنا الوطني لكرة القدم للمرة الثانية لتتساقط نقاطه، فقد ظهر بصورة غير متوقعة في جدة، وكان على غير العادة، ولعل الأسباب يعرفها الجهاز الفني، ونتركه دون التدخل في عمله، الذي تعرض إلى نقد لاذع وهجوم من رواد المواقع خاصة من الجماهير التي تمثل الجانب العاطفي.

فالأسباب فقط عند (مهدي)، فقد خسر منتخبنا أداء ونتيجة هذه المرة، ولكننا لا نعتبرها نهاية المطاف، فمازالت الجولات الباقية، وبالإمكان أن يعود الأبيض كما عرفناه، بشرط أن نتعلم من الأخطاء والفوز في اللقاءات المقبلة، وكلها على أرضنا وبين جماهيرنا، خاصة المباريات الحاسمة أمام فلسطين والسعودية، فقد استحق الأخضر.

حيث كانوا صقوراً في سماء جدة، وواصل انتصاراته، وحقق فوزه الرابع على التوالي، عندما تغلب على منتخبنا 2-1 في المباراة التي جمعتنا في الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الأولى، ضمن تصفيات مونديال 2018 في روسيا، وكأس آسيا 2019 التي ستقام في الإمارات.

أهداف الأخضر جاءت بسبب أخطائنا في عدم التغطية الجدية، والثاني لخطأ قاتل ارتكبناه، ليرفع الأشقاء رصيدهم إلى 12 نقطة، وبقي رصيدنا بسبع نقاط في المركز الثاني، ومنذ الوهلة الأولى شعرت أن المنتخب السعودي بدأ المباراة بقوة وسط تحركات جيدة، وتفاهم واضح وسيطرة شبه دائمة في منطقة الوسط، وحاولنا في ربع الساعة الأخير أن نعود إلى أجواء المباراة، لكننا فشلنا..

 والله من وراء القصد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسباب عند مهدي الأسباب عند مهدي



GMT 21:52 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

نفط ليبيا في مهب النهب والإهدار

GMT 21:51 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

نموذج ماكينلي

GMT 21:51 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!

GMT 21:49 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الإرهاب الأخضر أو «الخمير الخضر»

GMT 21:48 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الإرهاب الأخضر أو «الخمير الخضر»

GMT 21:48 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

اللبنانيون واستقبال الجديد

GMT 21:47 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

لا لتعريب الطب

GMT 21:46 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 21:03 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 19:17 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 18:59 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

"حقيبة الأبط" تتربع على عرش موضة خريف وشتاء 2018

GMT 01:19 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

محمد رشاد ومي حلمي يتفقان على إتمام حفل الزفاف

GMT 20:07 2015 الثلاثاء ,07 تموز / يوليو

شركة "سامسونغ" تطلق غالاكسي في بلس" في ماليزيا

GMT 15:47 2014 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

شركة Xolo تطلق هاتفها الذكي متوسط المواصفات Opus 3

GMT 18:19 2013 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

ترجمة لکتاب صید الخروف البري لهاروکي موراکامي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates