أسرار روما
آخر تحديث 23:35:09 بتوقيت أبوظبي
الأربعاء 19 شباط / فبراير 2025
 صوت الإمارات -
القوات الإسرائيلية تحتجز سيارة للهلال الأحمر السوري في القنيطرة أسعار النفط تشهد استقراراً مع ترقب تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا وتأثيرها على العقوبات والإمدادات العالمية الحكومة السودانية تقرر استمرار فتح معبر إدري لمدة 3 أشهر نتنياهو يعتزم إنهاء ولاية رئيس الشاباك بعد انتهاء تحقيقات 7 أكتوبر الجيش الاسرائيلي يتوغل ويقوم بعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة الثقيلة في بلدتي ميس الجبل وحوشين جنوبي لبنان النفط يتجه لإنهاء خسائر استمرت 3 أسابيع الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها مخلفا 25 شهيدًا مقتل 3 عناصر من شرطة حماس في غارة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة إسرائيل تعلن تسلم شحنة القنابل الثقيلة التي أفرجت عنها إدارة ترامب بعد قرار تعليقها خلال عهد إدارة بايدن السابقة الخارجية السعودية تؤكد دعمها الكامل للإجراءات اللبنانية في التصدي لمحاولات المساس بأمن المواطنين والاعتداء على قوات اليونيفيل
القوات الإسرائيلية تحتجز سيارة للهلال الأحمر السوري في القنيطرة أسعار النفط تشهد استقراراً مع ترقب تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا وتأثيرها على العقوبات والإمدادات العالمية الحكومة السودانية تقرر استمرار فتح معبر إدري لمدة 3 أشهر نتنياهو يعتزم إنهاء ولاية رئيس الشاباك بعد انتهاء تحقيقات 7 أكتوبر الجيش الاسرائيلي يتوغل ويقوم بعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة الثقيلة في بلدتي ميس الجبل وحوشين جنوبي لبنان النفط يتجه لإنهاء خسائر استمرت 3 أسابيع الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها مخلفا 25 شهيدًا مقتل 3 عناصر من شرطة حماس في غارة إسرائيلية في رفح جنوبي قطاع غزة إسرائيل تعلن تسلم شحنة القنابل الثقيلة التي أفرجت عنها إدارة ترامب بعد قرار تعليقها خلال عهد إدارة بايدن السابقة الخارجية السعودية تؤكد دعمها الكامل للإجراءات اللبنانية في التصدي لمحاولات المساس بأمن المواطنين والاعتداء على قوات اليونيفيل
أخر الأخبار

أسرار روما

أسرار روما

 صوت الإمارات -

أسرار روما

محمد الجوكر

أسرار روما، لم تكتب ليومنا، برغم كل ما قيل، وكتب بعد تأهلنا لنهائيات كأس العالم في ايطاليا عام 1990، فقد مرت على الكرة الاماراتية أيام عصيبة شهدتها لحظة مشاركة المنتخب الوطني الاول في التصفيات النهائية بسنغافورة عام 89، حيث شارك المنتخب وسط ظروف غاية في الصعوبة، لدرجة أن المعسكر الذي جرى للفريق في أوروبا، لم يكن ناجحاً بسبب المشاكل التي طاردت الفريق وزادت الصعوبة، بعد استقالة الاتحاد وهي الاستقالة الشهيرة آنذاك.

حيث قلبت الأوراق رأساً على عقب، فتم تشكيل لجنة مؤقتة من كبار موظفي المجلس الاعلى للشباب والرياضة، في تلك الفترة وهي ما تسمى لجنة السويدي للمرة الثانية 89، وضمت 5 أعضاء وهي واحدة من اللجان التي تشكلت أعقاب تلك الازمة، بسبب ما واجهت الرياضة عامة، والكرة على وجه الخصوص.

وبدأت مهمتها مع التصفيات النهائية لقارة آسيا، والتي بموجبها تأهل منتخبنا الوطني الأول الى نهائيات كأس العالم بايطاليا، ووضع الجميع يده على قلبه قبل السفر، إلى سنغافورة، كيف سيكون حال المنتخب في طريقه الى روما عبر سنغافورة، ليلعب هناك مع أقوى فرق القارة.

ولكن أبناء الامارات، أكدوا معدنهم الأصيل، فتحمسوا ووضعوا كل المشاكل خلف ظهورهم، وفكروا بالوطن وجماهيره التي كانت تنتظرهم، وحدث ما كنا نتطلع إليه، حيث تحقق الحلم الكبير وهو حلم الوصول الي المونديال، ووضعنا أقدامنا في نهائيات كأس العالم بإيطاليا عام 90، ذلك التاريخ الذي لن ينسى على الاطلاق في مسيرة الكرة الاماراتية.

وما زلنا مع أسرار روما، فقد كشفت جزءًا هاماً من خلال حوار تلفزيوني، استضفت فيه فريق عمل فنيا محترفا على مستوى عال بمنزلي، لمدة سبع ساعات، قبل عدة اشهر وهم من جنسيات مختلفة عربية وآسيوية وأوروبية، يعدون برنامجاً لحساب إحدى الشركات العالمية الكبرى بتكليف من جهة رسمية محلية.

وعندما علمت بأن البرنامج مدعوم محلياً رحبت بهم، ووافقت وقدمت لهم كل الامكانيات والتسهيلات من المادة والصور النادرة التي تساعدهم على اعداد البرنامج، كفيلم توثيقي يخدم واقعنا الرياضي عامة والكروي خاصة.

ويخدم أجيالنا ليتعرفوا إلى حلم المونديال، الذي حققه أبناء زايد، لأن التوثيق عملة نادرة، يتطلب منا جميعاً أن نقف ونساند من يفكر فيه، وبما أن التوثيق عشقي بعد الصحافة التي أعتبرها زوجتي الأولى، رأيت من الضرورة أن نساهم في عمل وطني كبير.

يتم إعداده على أسس علمية وبرؤية احترافية مهنية عالية المستوى، لأنه سيكون الأول من نوعه وسيكون ضربة معلم وضربة لقنواتنا الرياضية، التي لا تفكر الا في البرامج المعتادة وتختفي عنها المادة التوثيقية، فمثل هذه البرامج التاريخية الوطنية تبقى في الذاكرة لسنين طويلة مع الاجيال.

وما جعلني أفكر في أسرار روما، احتفالات «الإمارة الباسمة» باليوم الرياضي الوطني على العديد من الأنشطة، أبرزها مباراة استعراضية بتجمع لاعبي الجيل المونديالي الذين أعادوا لنا ذكريات روما، لا بد لنا ان نعيد للذاكرة فهناك رجال عملوا واخلصوا وبذلوا الجهد من أجل تحقيق هذا الحلم.

ونذكر منتخبنا وشتان الفارق بين اليوم وبين الأمس، واليوم الحمد لله الوضع يختلف تماما في كل شيء بشكل لا يقارن مع تلك الحقبة الزمنية، فلا أخفيكم سرا حيث احتار المشرفون على المنتخب في تلك المرحلة من أين يصرفون مكافآت الفوز وبدلات التدريب حيث سافر الفريق بدون موازنة مالية تكفي وهم في سنغافورة، إنها قصة حقيقية نذكرها وليست من الخيال..

والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسرار روما أسرار روما



GMT 05:35 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

ستة من عصر الكتابة

GMT 05:33 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

رياض السلام بين واشنطن وموسكو

GMT 05:33 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

بلاد ما بين الجنازتين

GMT 05:32 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

السعودية المتجددة وشرق أوسط مستقر

GMT 05:32 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

عصر كهربائي جديد

GMT 05:31 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

لقاء دافئ فى بيت السفير المصرى

GMT 05:31 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

القوة الغاشمة

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

اللحظة الحرجة

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا�...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 19:10 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:31 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

ديكورات جبس مغربي فخامة المظهر ودقة التفاصيل

GMT 12:06 2019 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

دراسة جديدة توضح سر شعور الفرد بالتوتر والاكتئاب والقلق

GMT 02:25 2019 الأربعاء ,08 أيار / مايو

الفنانة منة فضالي توجه رسالة لمحمد صلاح

GMT 14:15 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على الأصول الواجب إتباعها عند الإحساس بـ"الغيرة"

GMT 20:10 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

زيّني منزلك بوسائد بنقوش وزخارف هندية

GMT 12:02 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

تعرَّفي على أفخم وأغلى مطاعم حول العالم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates