محمد الجوكر
تنظم مدرستا البنات والبنين بالأردن، صباح غد السبت، حفل إطلاق فيلم دعم ترشيح الأمير علي بن الحسين، لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم ونأمل التوفيق للمرشح العربي.
*جائزة التميز في مجال الرياضة والشباب التي تمنحها الأمانة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث تخصص جائزة التَّميز في مجال الرياضة والشباب، تقديراً لدورهم البارز في دعم الرياضة والشباب، وتأثيرهم الواضح في الحركة الرياضية، ونتساءل من كان مرشحنا أم نسيناه؟!
يُذكر أن عدد المكرّمين بالجائزة 54 شخصاً، يمثل كل دولة تسعة من الفائزين في مجالات مختلفة، منها السياسة، والاقتصاد، والمجالات الاجتماعية، والطب، والرياضة، والثقافة، والعلوم، والفنون، ويقوم المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بتسليم الجائزة للشخصيات المميزة والمؤثرة كل خمس سنوات.
*تصاعدت الأمور، بعد الأحداث المؤسفة التي شهدتها مباراة الجهراء أمام خيطان أخيراً، في كأس سمو ولي العهد الكويتي لكرة القدم، والتي تحولت إلى حلبة ملاكمة، بعد قيام مدير الكرة بالجهراء وبعض اللاعبين بالاعتداء بالضرب على طاقم التحكيم..
حيث خرج المعتدي بكفالة، وفي المقابل أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية، استمرار إيقاف الكويت مع تدهور العلاقات بين الطرفين، وتطفو الآن أزمة جديدة بين الهيئة العامة واتحاد الكرة حول افتتاح استاد جابر، علماً أنه تم توجيه الدعوة للنجم الإماراتي عموري، وأعلن رسمياً عن ذلك، بينما الفيفا هدد بإيقاف الدوليين إذا ما شاركوا، فهل سنرى عموري في الكويت يلعب.. الإجابة عند العيناوية.
* في البحرين الشقيقة، حراك ونشاط غير عادي للجنة الإعلام الرياضي التي تجد دعماً فوق العادة من كل المستويات الرسمية، فقد رعى، أمس، شيخ الرياضيين الخليجين عيسى بن راشد آل خليفة النائب الثاني لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، الاحتفالية التي أقامتها الجامعة الخليجية وجمعية الصحافيين البحرينية، الخاصة باحتفالات المملكة بالعيد الوطني، بينما جمعيتنا الأقدم بالمنطقة تجد «التطنيش»!
*حصد فريق الاتحاد القطري للرياضة للجميع، المركز الأول في مجموع منافسات المهرجان الثالث عشر للرياضة للجميع بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي نظمه الاتحاد السعودي للتربية البدنية والرياضة للجميع بالرياض، فهل شاركنا، وعلى فكرة شو أخبار لجنتنا الموقرة هل هي موجودة؟!
*يتنافس 24 رياضياً بينهم 11 من أصحاب الميداليات الذهبية في الألعاب الأولمبية على أربعة مراكز في لجنة الرياضيين التابعة للجنة الأولمبية الدولية، ثلاثة عرب، وسؤالي أين اسم الشيخ أحمد بن حشر صاحب ذهبية رماية «الدبل تراب» في أثينا، هل رشحناه أم نسيناه، وسيصبح الرياضيون الأربعة المنتخبون أعضاء في اللجنة الأولمبية الدولية أيضاً لمدة 8 أعوام، للأسف نفكر في الغير ولا نفكر في أبنائنا.
* 83 متهماً حتى الآن بتلقي الرشى في الفيفا.. فهل من أسماء جديدة ربك يستر!
*بعد نجاح فكرة الماراثونات الخيرية، لماذا لا نطبقها محلياً ونسهم في دعم الجمعيات وما أكثرها، والأندية التي بدأت تغلق أبوابها، أليس الأقربون أولى بالمعروف.. وسلامتكم.