من فات قديمه تاه

من فات قديمه تاه!!

من فات قديمه تاه!!

 صوت الإمارات -

من فات قديمه تاه

محمد الجوكر
بقلم - محمد الجوكر

نعم «من فات قديمه تاه»، ولهذا نحرص على أن نبرز دور الرعيل الأول لما قدموه من جهد وعرق في بناء وخدمة أوطانهم، فالحكومة الرشيدة ومنذ بداية عهدها وهي تضع الأولوية لقطاع الشباب والرياضة، فقد زادت مقرات الأندية في عهد دولة الخير بعد قيام دولة الاتحاد، حيث أنعم الله علينا بقادة قدموا لنا الخير، فاهتموا بالرياضة كجزء مهم في المجتمع، ومن هنا نتواصل مع ذكريات المستشار بوملحة، فقد أشار إلى أن الأندية في الماضي لم تكن فقط للتسلية والرياضة، وإنما كان هناك نشاط ثقافي فني مسرحي، حيث اتفقوا مع مخرج عراقي اسمه واثق السامرائي على إخراج مسرحية «أوديب ملكاً» بمسرح سينما الوطن بدبي لمدة ثلاثة أيام، وتبرع المرحوم علي العصيمي بالمقر دون مقابل، ومثّل فيها مجموعة من الشباب من أعضاء النادي، وكانت مسرحية اجتماعية حققت نجاحاً كبيراً، وفي تلك الأثناء سافر أحمد الخطيب إلى القاهرة لاستكمال دراسته وحل محله في رئاسة نادي الشباب المرحوم بطي بن بشر.

وأتذكر ونحن صغار في بداية الستينيات، وجود نادي الشباب والذي كان يقع شمال شرق المبنى الذي كان يشغله نادي الوحدة بسكة الخيل، وتولى محمد العصيمي رئاسة مجلس إدارة النادي الأهلي بدبي عام 86، كما تولى رئاسة اتحاد الطائرة بعد ذلك، ويعد أحد نجوم كرة القدم في البدايات مع نادي الشباب، كما أنه أحد أبرز الدبلوماسيين وعمل سفيراً في أكثر من دولة، وفي تلك الفترة كانت الحياة الثقافية في دبي مزدهرة، وأذكر أيضاً وجود فرقة ثقافية موسيقية في عام 66 بنادي الشعلة ببر دبي، حيث كان كل الموسيقيين من أبناء الوطن، كما نظم نادي النصر في منتصف السبعينيات حفلاً فنياً كبيراً في مقره بالحوض الجاف جذب كل الأنظار خاصة مع رقيه الفني والثقافي.. والله من وراء القصد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من فات قديمه تاه من فات قديمه تاه



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 18:04 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 00:42 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كردستان تحتضن معسكر المنتخب العراقي لكرة السلة

GMT 01:57 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

عقبة تُواجه محمد صلاح وساديو ماني أمام برشلونة

GMT 05:18 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ريماس منصور تنشر فيديو قبل خضوعها لعملية جراحية في وجهها

GMT 17:03 2019 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

استقبلي فصل الخريف مع نفحات "العطور الشرقية"

GMT 04:38 2018 الإثنين ,12 شباط / فبراير

خدع بسيطة لتحصلي على عيون براقّة تبدو أوسع

GMT 01:20 2013 الأحد ,21 إبريل / نيسان

دومينو الـ10 ألاف "آيفون 5 إس" الجديد

GMT 01:14 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الإقامة الفاخرة في جزيرة جيكيل الأميركية

GMT 20:41 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

إريكسون يؤكد أن ساوبر أنقذت نفسها من موسم "كارثي" في 2017

GMT 10:32 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

دلال عبد العزيز تكشف عن تفاصيل دورها في "سوق الجمعة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates