في وقته المناسب

في وقته المناسب!

في وقته المناسب!

 صوت الإمارات -

في وقته المناسب

محمد الجوكر
بقلم - محمد الجوكر

علينا أن نعطي تعميم الهيئة العامة للرياضة الأخير حقه، بخصوص بعض الأنظمة لحماية رياضتنا إعلامياً، كونه القطاع الحساس، فلا بد أن يأخذ هذا الأمر دوره الريادي في مسيرة الإعلام الرياضي، لتحقيق الأهداف النبيلة، التي تسهم في رفع أسهم مؤسساتنا الرياضية وإنجازاتها، فمثلاً كتابة الرأي الصحافي، أو العمود أو الزاوية، حسب ما هو متعارف عليه في منطقتنا العربية، من أصعب المهن الصحافية، وليست مسألة سهلة، كما يعتقد البعض، فالرأي يمثل قمة العطاء المهني، الذي يصل إليه المحرر، قبل أن يكون له رأي في القضايا التي تطرح على الساحة، وهو آخر درجة من درجات السلم الصحافي، وهذا لا يختلف عليه أحد، بل نبصم بالعشرة على ذلك، أن ليس كل من كتب زاوية، أو رأياً يُقرأ له، فهناك آراء ليس لها معنى أو جدوى في الصحافة، ولكنها تكتب بحجة الكتابة من أجل الكتابة، وبحجة أنه موجود! وفي تجربتنا اليومية، كشفت الكثير عن المقدرة الهائلة، التي يتمتع بها بعض من الكفاءات الصحافية، التي تمتلك القدرة الرائعة في فن الكتابة بأساليبها المهنية المتعارف عليها، من حيث «الحرفنة» والجودة في اللغة والثقافة العالية، التي يتمتع بها الكاتب المهني في كل المجالات بالأخص الرياضية، لأنهم أدرى بمشاكلها، ومعرفتهم للواقع الحياتي والهم اليومي الذي نعيشه، من منطلق الحرص على التواصل الأخوي الذي يتمناه البشر، بأن نرى الخير والسعادة في مثل هذه التوجهات، نتجمع في مكان واحد، هدفنا واحد، هو الارتقاء بالمسيرة، وقريباً هناك فكرة مشروع في الطريق «القلم الرياضي»، يتبناه المدرب الوطني الأديب عبد الله صقر، ولابد لأحد أن يتبنى هذه الفكرة الرائدة، كون الإعلام الرياضي أحد أهم مرتكزات العمل المجتمعي، التي تعتمد عليها الهيئات الرياضية بالدول.. والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في وقته المناسب في وقته المناسب



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 20:00 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

مطعم "هاشيكيو" الياباني يغرم كل من لا يُنهي طعامه

GMT 13:11 2019 السبت ,14 أيلول / سبتمبر

"جيلي الصينية" تكشف مواصفات سيارة كروس "جي إس"

GMT 05:09 2015 الخميس ,05 آذار/ مارس

انطلاق فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب

GMT 05:58 2015 الثلاثاء ,10 شباط / فبراير

سلسلة "جو وجاك" الكارتونية تطل عبر شاشة "براعم"

GMT 22:28 2017 الأربعاء ,25 كانون الثاني / يناير

جورجينا رزق تبهر الأنظار في أحدث إطلالاتها النادرة

GMT 21:17 2017 الثلاثاء ,18 إبريل / نيسان

حارس نادي الشعب السابق ينتظر عملية زراعة كُلى

GMT 22:33 2013 الأحد ,28 إبريل / نيسان

"إيوان" في ضيافة إذاعة "ستار إف إم"

GMT 13:10 2013 الجمعة ,08 شباط / فبراير

الحرمان يطال 2.3 مليون طفل في بريطانيا

GMT 07:27 2020 الجمعة ,10 تموز / يوليو

"إم بي سي" تبدأ عرض"مأمون وشركاه" لعادل إمام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates