إداريون ترانزيت

إداريون ترانزيت

إداريون ترانزيت

 صوت الإمارات -

إداريون ترانزيت

محمد الجوكر

* التواجد الإداري، يختلف عن مجرد المرور «ترانزيت» لمدة يوم أو يومين، فالعمل الإداري في المجال الرياضي، أصبح مدرسة، حيث قطعت الدول المتقدمة والمتطورة في هذا المجال خطوات واسعة وكبيرة، على اعتبار أن الإدارة الرياضية فن وعلم توضع له معايير وأسس الهدف منها الوصول لأكبر غاية من الأهداف.

فقد علمتنا التجارب طيلة مشوارنا، أن العمل في المجال الرياضي مفتاح لكثير من المهمات والأعمال والمشاريع الحياتية، فمنها تخرج العديد من قادتنا، لأن باب مدرسة الرياضة واسع ومفتوح للجميع.

ولهذا نحرص أن نحافظ على هوية العمل الإداري، ولا نقبل إداريين «ترانزيت» يمرون على وفد أو بعثة إدارية ليوم أو يومين، ونعتبره دوراً ومهمة، هذا أسلوب خاطئ، فالعمل الإداري لا نريده يكون بمثابة الوجبات السريعة تنتهي بسرعة! كما أن اختيار العضو لأي مهمة، يجب أن يتم بعناية.

ونختار العضو الإداري المناسب في المكان المناسب، خاصة في الشأن الرياضي، لأن له خصوصية ووضعاً يختلفان كلياً عن أي نشاط أو فعالية أو حدث لكي تسير أمورنا بشكلها الصحيح بعيداً عن أي إشكالية قد تحصل.

ومن واجبنا المهني والرقابي كصحافة تتابع الأحداث الرياضية المختلفة، أن تصحح الأخطاء، فهذا هو الدور الحقيقي للصحافة، وليس لنا أي أهداف أخرى، فالمصلحة العامة تستوجب أن نقول الحق ونكشف الحقيقة لأنها مسؤولية وأمانة في أعناقنا ولنا من الخبرة لله الحمد، لنعرف كيفية التعامل مع الإدارة الرياضية..

 والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إداريون ترانزيت إداريون ترانزيت



GMT 05:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

يتفقد أعلى القمم

GMT 05:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

سوريا و«تكويعة» أم كلثوم

GMT 05:43 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تحولات البعث السوري بين 1963 و2024

GMT 05:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الهروب من سؤال المصير

GMT 05:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الهروب من سؤال المصير

GMT 05:42 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

سوريا والنظام العربي المقبل

GMT 05:41 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 05:41 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

2024... سنة كسر عظم المقاومة والممانعة

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 18:04 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 00:42 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كردستان تحتضن معسكر المنتخب العراقي لكرة السلة

GMT 01:57 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

عقبة تُواجه محمد صلاح وساديو ماني أمام برشلونة

GMT 05:18 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ريماس منصور تنشر فيديو قبل خضوعها لعملية جراحية في وجهها

GMT 17:03 2019 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

استقبلي فصل الخريف مع نفحات "العطور الشرقية"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates