نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 صوت الإمارات -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

زياد بهاء الدين:أدعوك عزيزى القارئ لقراءة المقال الممتاز للدكتور زياد بهاء الدين بعنوان ملاحظات على حالة الطوارئ (الشروق18/4) .ماذا قال فيه؟ قال إن مصر ظلت فى حالة طوارئ متقطعة طوال القرن الماضى وتكاد تكون مستمرة من 1967 إلى 2012، وإن الدستور الحالى قصر حالة الطوارئ على ثلاثة أشهر فقط قابلة للتجديد مرة واحدة.ولكن د. زياد يلفت نظرنا إلى عديد من التعديلات القانونية التى سنت فى الأعوام الثلاثة الأخيرة، والتى منحت أجهزة الدولة سلطات واسعة وفرضت عقوبات صارمة تصل لحد الإعدام، فضلا عن أن الأجهزة الأمنية كانت تمارس بالفعل بعضا من السلطات الاستثنائية الواردة فى قانون الطوارئ حتى قبل صدوره ، ثم يتساءل د. زياد هل ذلك هو الأسلوب الأمثل، أم أن هناك أساليب أخرى ثقافية وإعلامية أكثر جدوى لمكافحة الإرهاب و اجتثاث جذوره؟

> أحمد جلال: تحت عنوان (الطحين بلا دقيق ومناخ الاستثمار) يقصد المثل العربى: (أسمع جعجعة ولا أرى طحنا) كتب الاقتصادى البارز ووزير المالية الأسبق د. أحمد جلال مقالا عميق الدلالة ويدعو للدهشة والأسف يخبرنا فيه كيف أن المغرب نجحت فى تحسين ترتيبها بين دول العالم فى مجال الاستثمار، والانتقال من المرتبة 128 فى عام 2009 إلى المرتبة 68 فى عام 2016 فى الوقت الذى هبطت فيه مصر من رقم 106 عام 2009 إلى رقم 122 فى عام 2016.يقول د. جلال إن المغرب اتجهت مباشرة إلى التخلص من المشكلات الأكثر تعقيدا كما جاءت فى تقرير البنك الدولى، وليس لإعداد قانون جديد، كما لو أن مجرد إصداره سيحسن مناخ الاستثمار.

> محمود عمارة: وصلتنى رسالة من رجل الأعمال المصرى المتخصص فى الاستثمار الزراعى يقول فيها إنه حصل على 500 فدان عام 2007تخصيص لزراعتها و استزرعها بسعر ستة آلاف جنيه للفدان، وعندما شرع فى دفع المبلغ قيل له إن التقنين موقوف ويمكن فقط الحصول علي الأرض بحق الانتفاع وهو ما حدث بالفعل.و يقول د. عمارة إنه تلقى خطابا مؤخرا يطالبه بدفع 120 ألف جنيه للفدان، أى ستين مليونا بدلا من 3٫6 مليون! فما معنى هذا ؟ و هل ذلك هو تشجيع الاستثمار الزراعى؟ أتمنى أن أسمع مع د. عمارة ردا على تساؤله المشروع!

المصدر : صحيفة الأهرام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 06:51 2024 الثلاثاء ,06 آب / أغسطس

إنى أتهم!

GMT 02:28 2024 الإثنين ,04 آذار/ مارس

نيرة و«العك» الاخلاقى

GMT 02:54 2024 السبت ,02 آذار/ مارس

ساويرس ورأس الحكمة!

GMT 05:00 2024 الجمعة ,01 آذار/ مارس

آرون بوشنيل!

GMT 05:39 2024 الخميس ,15 شباط / فبراير

عيد الكراهية!

GMT 10:18 2016 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

كارينا كابور في إطلالة رشيقة مع أختها أثناء حملها

GMT 15:51 2019 الإثنين ,13 أيار / مايو

حاكم الشارقة يستقبل المهنئين بالشهر الفضيل

GMT 15:56 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

"الديكورات الكلاسيكية" تميز منزل تايلور سويفت

GMT 12:03 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

قيس الشيخ نجيب ينجو وعائلته من الحرائق في سورية

GMT 11:35 2019 الخميس ,09 أيار / مايو

أمل كلوني تدعم زوجها بفستان بـ8.300 دولار

GMT 08:09 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

محمد صلاح يُثني على النجم أبو تريكة ويعتبره نجم كل العصور

GMT 19:44 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"شانيل" تبتكرُ قلادة لؤلؤية بطول 60 قدمًا

GMT 16:32 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

كنيسة قديمة تتحول إلى منزل فاخر في جورجيا

GMT 16:59 2018 الثلاثاء ,10 تموز / يوليو

جاكوبس تروي تفاصيل "The Restory" لإصلاح الأحذية

GMT 17:32 2013 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

مقتل صاحب إذاعة موسيقية خاصة بالرصاص في طرابلس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates