شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين
آخر تحديث 19:06:37 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين

عناصر من الشرطة المغربية
الرباط-صوت الامارات

 

أفادت مصادر مطلعة، أن شاطئ المحمدية المركز ، شهد حالة من الفوضى بين مصطافين و قائد مقاطعة الميناء بمعية أعوانه، استعملت فيها كل العبارات المقبولة منها و غير المقبولة، بعدما طالب القائد سالف الذكر المصطافين في اطار تنظيم الشاطئ، بضرورة ترك مساحة كافية بين الشط و مظلاتهم الشمسية، غير أن طريقته التي وصفت بحسب شهود عيان بـ ” التعسفية ”، المتسمة بنوع من العنف اللفظي و السلطوي ، حولت هذا المطلب القانوني البسيط، إلى فتيل أوقد نار الغضب في صفوف المصطافين عموما، الأمر الذي اضطر معه هذا القائد بمعية أعوانه إلى الهروب، حتى لا يتحول فضاء هذا الشاطئ إلى ساحة للاقتتال .

و أكد بعض الغاضبين أنهم مع تنظيم الشاطئ لكنهم ضد الطريقة التعسفية المتسمة بالعنف التي مارسها القائد، و التي نتج عنها وقوع حالة إغماء، زادت من تأجيج حالات الغضب في صفوف المحتجين، الأمر الذي دفع القائد وأعوانه  إلى الفرار.

هذا و قد استغرب بعض المحتجين سبب إصرار القائد على إزاحة المظلات الشمسية والكراسي، في مقابل تغاضيه عن كلاب و خيول و جمال و دراجات نارية رباعية الدفع، و أخرى مائية تصول و تجول بين المصطافين  صباح مساء، دون أن يطبق عليها القانون المعمول به في هذا الإطار.

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين شاطئ في المحمدية كاد يتحول إلى ساحة للاقتتال بسبب تسلط قائد فر بجلده من غضب المصطافين



GMT 02:40 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 13:33 2017 الأحد ,24 أيلول / سبتمبر

مقتل صحافية أميركية وأمها السورية في تركيا

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 07:44 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يرغب في تخطي عقبة مضيفه باريس سان جيرمان الأربعاء

GMT 21:53 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

فائدة النعناع لعلاج احتقان الانف والتهابات

GMT 00:26 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

توقيف زوج الفنانة نانسي عجرم بعد قتله لصا مسلحا

GMT 06:46 2019 الأربعاء ,10 إبريل / نيسان

غسل الشعر بواسطة البلسم فقط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates