اكتشفت دراسة جديدة، أجرتها كلية الطب بجامعة ييل، العامل المساهم في الأساس الذي يقوم عليه اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD). ووجدت الأبحاث السابقة أن التغيرات الجينية الشائعة الموروثة من الوالدين، تلعب دورا مهما في ظهور اضطراب ADHD، ولكن فريق البحث في مركز دراسات الطفل بجامعة ييل (YCSC) وقسم الطب النفسي، وجد أن التغيرات الجينية النادرة (التلقائية/غير الموروثة) في شفرةتتمة

في خطوة تثقيفية، نشرت وزارة الصحة السعودية، الأحد، عبر حسابها في "تويتر" ومنصتها التوعوية "عش بصحة"، إنفوجرافيك تعريفيا لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.وأوضحت الوزارة، بالتعاون مع الجمعية السعودية لاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه "إشراق": أن اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط عبارة عن مجموعة من الأعراض السلوكية التي تشمل على عدم الانتباه وفرط النشاط والاندفاع.وأشارت إلى أن هذه الاضطرابات تستمرتتمة

وجدت دراسة جديدة تتبعت 20 مليون ولادة، أن الأطفال الذين يولدون بعملية قيصرية هم أكثر عرضة بنسبة 33% للإصابة باضطراب طيف التوحد. وأوضحت النتائج، التي جمعت 61 دراسة من 19 دولة يعود تاريخها إلى عام 1999، أن الأطفال المولودين قيصريا لديهم احتمال أكبر بنسبة 17% للإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. وقال مؤلفو الدراسة من معهد كارولينسكا السويدي وأستراليا: "إنتتمة

أظهرت أبحاث جديدة، أن الأطفال الأصغر سنًا في المدرسة هم أكثر عرضة لتشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وقالت الدراسة أن عدم نضج الأطفال مقارنة بزملائهم في الصف قد يدفع الصغار إلى الحصول على تشخيص الحالة السلوكية، مبيّنة أنّ الفتيات الأصغر سنا في المجموعة العمرية هن أكثر عرضة للإصابة بالتشخيص بنسبة 31 في المائة، في حين أن نسبة الفتيان تزيدتتمة

ذكرت دراسة هولندية أن التعرض للشمس يحسن حالة الأطفال المصابين باضطراب فرط نشاط نقص الانتباه. وأشار الباحثون في مركز أبحاث المخ الإكلينيكى بهولندا إلى أن 30 % من الأطفال و57% من الشباب الذين يعانون من اضطرابات فرط نشاط نقص الانتباه يرجع بسبب عدم تعرضهم للإضاءة الكافية ما يستدعى ضرورة تعرضهم للشمس والهواء الطلق للتخفيف من حدة الاضطرابات والنشاط الزائد. وتنصحتتمة

يعد تناول دواء شائع يستخدم لعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه قد يؤدي إلى تحسين الدرجات التحصيلية لدى الطلاب ، وفقًا لأبحاث جديدة ، أديرال والمعروفة شعبيًا بإسم "الدواء الذكي" ، ويساعد على تعزيز الذاكرة والانتباه عندما خضع لتجربة صغيرة ، ولكن الباحثين قالوا إنه لا يعمل إلا كدواء وهمي. في جامعة ألاباما برمنغهام، أجريت دراسة نشرت في مجلة "إدمانتتمة

أكدت دراسة أن النساء الحوامل اللواتي تعرضن للإجهاد أجسامهن تفرج عن هرمون يمكن أن يتسبب في إصابة الطفل الذي لم يولد بعد باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في وقت لاحق من الحياة، وفقا لما تناولته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأفاد الباحثون أن المشيمة التي تربط الأمهات والأجنة، وعندما تتعرض لضغط شديد لفترة طويلة من الزمن، فإنها تنبعث منها هرمون التوترتتمة

كشفت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يولدون مبكرا،أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب عندما يكبرون في السن،مشيرة إلى أن الأطفال المبتسرين الذين يولدون بأوزان منخفضة يعانون من مستويات مرتفعة من الضغط سواء داخل أو خارج رحم الأم. ووفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية فإن ذلك يجعلهم أكثر عرضة لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط والقلق وحتى الخجل عندما يكبرون وفقا للخبراء. وقام خبراءتتمة