استنكر القائد الجديد للجيش الجزائري، اللواء سعيد شنقريحة، في أول تصريح له منذ تسلمه منصبه خلفًا لرئيس الأركان المتوفى الفريق أحمد قايد صالح، "مؤامرة خطيرة تعرضت لها بلادنا بهدف ضرب استقرارها وتقويض أركان الدولة"، حيث جمع أمس الإثنين، كرئيس لأركان الجيش بالنيابة، الكوادر الكبيرة في الجيش، وهم الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني، وقادة القوات، ورؤساء دوائر بوزارة الدفاع الوطني وأركانتتمة

اهتمت الصحف الجزائرية اليوم بوداع نائب وزير الدفاع قائد أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح إلى مثواه الأخير بمقبرة "العالية" بالجزائر العاصمة،وأبرزت أن حامي الحراك الشعبي شيع بـ"جنازة مليونية".ورصدت حضور المعزين من كبار المسؤولين في الدولة وضيوف أجانب جاؤوا لإلقاء النظرة الأخيرة على جثمان قايد صالح.وتحدثت عن استمرار أزمة المواصلات في فرنسا، مخبرة أن إصرار النقابات على مواصلة الاضرابتتمة

توفي رئيس أركان الجيش الجزائري، أحمد قايد صالح، الإثنين، عن 79 عامًا، وأفاد بيان لرئاسة الجمهورية بأن سكتة قلبية ألمت به في منزله كانت السبب في رحيله، في حين كشفت وسائل إعلام محلية، أن الرئيس عبد المجيد تبون، كلّف اللواء سعيد شنقريحة قائد القوات البرية رئاسة الأركان بالنيابة.   وولد صالح في ولاية باتنة الجزائرية عام 1940، والتحق في وهوتتمة

أكّد صحافيون في مناطق داخلية في الجزائر أن عددًا من المتظاهرين المشاركين في الحراك الشعبي الذي تشهده البلاد، تعرّضوا للاعتقال، أمس الثلاثاء، بسبب محاولاتهم منع مرشحين للانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر (كانون الأول) المقبل، من عقد تجمعات في إطار الحملة الانتخابية التي دخلت يومها الثالث. في غضون ذلك، أكّد قائد الجيش، الفريق أحمد قايد صالح، أن "الشعب خرج إلىتتمة

توافد الآلاف من الجزائريين على شوارع العديد من مدن البلاد، اليوم الجمعة، على الرغم من سوء الأحوال الجوية، مرددين شعارات رافضة لتنظيم الانتخابات الرئاسية بتاريخ 12 ديسمبر/ كانون الأول المقبل. ورفع المتظاهرون في العاصمة شعار "نريد دولة مدنية لا عسكرية"، والذي اتهم قائد الجيش، أحمد قايد صالح، من سماها بـ "العصابة" بالترويج له. وشهدت احتجاجات العاصمة مشاركة صحفيين رددوا هتافاتتتمة

نشرت صفحة "وزارة الدفاع الوطني الجزائرية" على "فيسبوك" مقطع فيديو يؤكد فيه قائد الجيش، أحمد قايد صالح، أنه لن يتسامح مع استهداف الشعب خلال المظاهرات. ويظهر الفيديو تصريحات مختلفة لقايد صالح خلال زيارات ميدانية سابقة للنواحي العسكرية في البلاد، ومما قاله: "أنا من صلب هذا الشعب"، نافيا بشدة فكرة أن يعطي أي أوامر للجيش باستهداف المواطنين. أقـــــــرأ أيضـــــــــا: مرشح إسلاميتتمة

بدأ نحو مائة سجين رأي في الجزائر، أمس الإثنين، إضرابًا عن الطعام، احتجاجًا على "حجزهم تعسفيًا"، بحسب ما يقول محاموهم، بسبب مواقفهم المساندة للحراك الشعبي. ويوجد من بين المحتجين رجل الثورة لخضر بورقعة (87 سنة) الذي سُجن في يونيو (حزيران) الماضي، إثر هجوم حاد في الإعلام على قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح. وقال محامون في مؤتمر صحافي بالعاصمة، أمس،تتمة

أكد نائب وزير الدفاع رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، الأربعاء، أن هناك "مؤامرة تحاك في الخفاء ضد الجزائر وشعبها"، لافتا إلى أن الجيش "واجه المؤامرة الخطيرة". وأضاف قايد صالح: "أدركنا منذ بداية الأزمة أن هناك مؤامرة تحاك في الخفاء ضد الجزائر وشعبها، وكشفنا عن خيوطها وحيثياتها في الوقت المناسب"، واستطرد قائلا: "لقد وضعنا استراتيجية محكمة تم تنفيذهاتتمة

خرج آلاف الجزائريين، الجمعة، بشعار "الشعب لن يتوقف عن الاحتجاج فخذونا جميعا إلى السجن" للتعبير عن رفضهم سجن كريم طابو، أحد أيقونات الحراك الشعبي، الذي دخل جمعته الـ30، مؤكدين مجددا عزمهم إفشال مسعى السلطة بتنظيم رئاسية، بنهاية العام. وتردد اسم طابو على ألسنة غالبية المتظاهرين، بعد 24 ساعة من إيداعه الحبس الاحتياطي بتهمة «التأثير على معنويات الجيش». وتداول ناشطون بالحراكتتمة

أبرزت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم رفض القيادة العليا للجيش الجزائري مطلب قوى في المعارضة بتأجيل الانتخابات الرئاسية وتأسيس فترة انتقالية جديدة، لافتة إلى تأكيد نائب وزير الدفاع رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح أن "تعطيل العمل بالدستور سيدخل البلاد في فراغ مؤسساتي" يفتح الباب أمام الفوضى. وأشارت الصحف إلى تأكيد وزير العدل سليمان براهمي على عزم الحكومة استرداد "الأموالتتمة