عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الاثنين
آخر تحديث 00:22:13 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الاثنين

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الاثنين

صحف الإمارات
أبوظبي -صوت الامارات

اهتمت صحف الإمارات في إفتتاحياتها الصادرة صباح اليوم بموضوعات تتعلق بالرضا العام لدى المقيمين على أرض دبي أو الزائرين عن مستوى الخدمات المتطورة في الإمارة .. ومعركة تحرير مدينة الفلوجة العراقية من براثن تنظيم داعش إلى جانب المبادرة الفرنسية للسلام.

فتحت عنوان "بين الرضا والسعادة" .. قالت صحيفة "البيان" إن مستوى الخدمات في دبي أصبح نموذجا يضرب به المثل والحديث عن هذا الموضوع يرد كلما ورد اسم دبي سواء على ألسنة المقيمين على أرضها أو الزائرين لها أو حتى المارين بها .. الأمر الذي يعكس رضا عاما لدى الجميع عن مستوى الخدمات المتطورة دائما وباستمرار في دبي ..ولكن .. لأن دبي دائما تبحث عن الأفضل وتتطلع للريادة فإنها لا يكفيها أن يكون الناس فقط راضين عن الخدمات بل تريدهم أن يكونوا سعداء بهذه الخدمات وهي تؤدى لهم .

ونوهت الصحيفة في هذا الصدد بما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" خلال اعتماده لنتائج مؤشر السعادة الذكي الذي أطلقه قبل عام حيث قال سموه "إن رضا المتعاملين عن الخدمات لم يعد كافيا وسعادتهم الإجمالية عن حياتهم هي هدف الحكومة ولا بد أن تكون أيضا هدفا للقطاع الخاص ولكافة الفعاليات المجتمعية" .. وقال سموه "إن تحقيق الرفاهية والسعادة للمواطنين والمقيمين هو ما يقود أجنداتنا الوطنية في كافة القطاعات" .

وأكدت "البيان" في ختام إفتتاحيتها أن دولة الإمارات العربية المتحدة حولت الشعارات والمفاهيم المثالية إلى واقع ملموس في الحياة اليومية للمواطنين والمقيمين على أرضها حتى بات للسعادة والتسامح وزارات ومؤشرات وأجندات عمل تسعى لتطبيقهما في واقع الحياة .

وتحت عنوان "تحرك عربي لمواجهة فاشية العصر" .. قالت صحيفة "الوطن" إن اجتماع وزراء الخارجية العرب غير العادي في مقر الجامعة العربية يؤكد دعم الدول العربية للمبادرة الفرنسية للسلام وهو ما أكدته الإمارات بدعمها لكافة المساعي والجهود التي تدعو لحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية يستند إلى قرارات الشرعية الدولية التي ترسخ الحق الفلسطيني بدولة مستقلة على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس .

وأضافت أن تأكيد الإمارات لموقفها الذي عبر عنه معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية خلال مشاركته في الاجتماع أتى ليؤكد حرص الإمارات على تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق وحقه بقيام دولته المستقلة وتأكيدا للدور القومي الذي تقوم به الإمارات بدعم الشعوب الشقيقة وخاصة فلسطين القضية المركزية للأمتين العربية والإسلامية عبر تسوية عادلة وشاملة .

وأكدت أن الموقف الفرنسي بعقد مؤتمر دولي في الثالث من يونيو يحتاج إلى مؤازرة دولية واسعة بعد أن رفض الاحتلال الإسرائيلي المبادرة وحاول التسويف والمماطلة والعرقلة كعادته حيث يواصل ارتكاب الجرائم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني واستهداف أسس قيام الدولة الفلسطينية ومصادرة الأراضي وهدم المنازل وزيادة الاستيطان والاعتقالات والإعدامات بدم بارد وغير هذا كثير .

ونوهت بأن عقد هذا المؤتمر يأتي كخطوة في سبيل تكريس الحق الفلسطيني بمواجهة ما يقوم به الاحتلال الذي يواصل اعتماد "إرهاب الدولة" وهو الكيان الذي وصفه الأمين العام لجامعة الدول العربية بأنه "آخر معاقل الفاشية والاستعمار والتمييز العنصري في العالم كله" ومواقفه تعرقل كافة المبادرات المطروحة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية .

وطالبت العالم بأن يتحرك بقوة وأن يدعم القضية الفلسطينية ويتفاعل مع المبادرة الفرنسية كما دعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه أطول قضية استعصاء على الحل في العصر الحديث وحقن الدم الفلسطيني وجرحه النازف منذ سبعة عقود وذلك بقيام الدولة الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة خاصة أن استقرار المنطقة التي تعتبر أساسا للاستقرار العالمي برمته يقوم على إنهاء الاحتلال وكل ما يترتب عليه .

وأكدت "الخليج" في ختام إفتتاحيتها أن المؤتمر يجب أن يدعم من كافة الدول التي تدعم الحق الفلسطيني ويجب أن يكون هناك مواقف رادعة تجاه احتلال يعتمد تعطيل كافة مساعي الحل ومن هنا فإن مؤتمر باريس المرتقب خطوة في سبيل دعم الحق الفلسطيني ويجب أن يتحمل الاحتلال نتائج عرقلته للجهود الدولية الرامية لحل وفق أسس الشرعية والقرارات ذات الصلة .

وفي موضوع مختلف بعنوان "العراق لديه ما يكفي من زيت ونار" .. قالت صحيفة "الخليج" إن معركة تحرير مدينة الفلوجة من براثن تنظيم داعش الإرهابي تتخذ منحى قد لا تكون نتائجه في مصلحة العراق وشعبه ووحدته الوطنية .. وإذا كان الهدف هو ضرب الإرهاب فإن التداعيات قد لا تتخذ مسارا يقود إلى هذا الهدف في غمار تصاعد الخطاب الطائفي والمذهبي جراء المخاوف الناجمة عن انغماس الحشد الشعبي في المعركة وما يرتكبه من ممارسات وأفعال تنم عن نوازع ثأرية وأحقاد دفينة على ضوء ما حصل في معارك سابقة شارك فيها الحشد وترك فيها بصمات غير محمودة لا تنم عن سلوك إنساني أو وطني أو ديني أو حتى أخلاقي .

وشددت الصحيفة على أن معركة تحرير الفلوجة يجب أن تكون وطنية خالصة ولا تحمل أي صبغة مذهبية وطائفية والذي يجب أن يتولاها ويخطط لها ويشارك فيها هم أبناء الجيش العراقي ومختلف القوى الأمنية الرسمية وبدعم من أبناء عشائر الأنبار الذين انخرطوا في مواجهة الإرهاب منذ سنوات وكانوا أولى ضحاياه وقدموا في أكثر من موقع داخل مدن الأنبار نماذج ساطعة في نبذ الإرهاب ورفضه ومواجهته حيث عمد تنظيم داعش إلى عمليات ذبح وإبادة طالت المئات من أبناء العشائر إنتقاما في مدينة الفلوجة بالتحديد وغيرها من مدن الأنبار .

ونبهت إلى أن بعض الممارسات والتصريحات التي صدرت عن قيادات في الحشد والتي تفوح منها رائحة مذهبية وانتقامية إضافة إلى وجود القائد العسكري الإيراني الجنرال قاسم سليماني في العراق مع قادة الحشد لا تبعث على الارتياح بل تزيد من المخاوف والمخاطر من خروج المعركة ضد داعش عن مسارها وما هو مخطط لها لتصب في مسار زيادة السعار الطائفي ومن ثم أن تتحول المعركة إلى اقتتال مذهبي يزيد من مأساة العراق ويشتت شمل أبنائه ويقضي على ما تبقى من وشائج وحدته الوطنية وهو في الأساس لا يزال يعاني من الآثار الكارثية لنظام المحاصصة الطائفية الذي فرضه الاحتلال الأمريكي وأوقع العراق في فخ الطائفية البغيضة التي يحصد نتائجها خرابا وفسادا وإرهابا .

وخلصت "الخليج" في ختام إفتتاحيتها إلى القول "لأننا نحرص على العراق وناسه وأرضه ولأننا نريده عراقا عربيا موحدا ومستقلا كما نريده أن ينتصر في معركته ضد الإرهاب ويسترد المناطق والمدن التي وقعت في قبضته ويحرر أهلها من طغيانه وجبروته فإننا نخاف الآن على العراق لأن مشاركة الحشد تصب الزيت على النار والعراق ليس بحاجة إلى زيت ونار فلديه ما يكفي منهما .. إن عدم مشاركة الحشد لا شك أفضل وأكثر أمنا وأمانا وسلاما للعراق وشعبه" .

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الاثنين عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات الاثنين



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:44 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

جيمي أيوفي يستمتع مع أسرته في "أتلانتس دبي"

GMT 10:11 2012 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير الطاقة الإثيوبي: في طريقنا لاستكمال مشروع سد النهضة في 2015

GMT 19:07 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

اسباب تضخم الكبد وطرق العلاج

GMT 18:36 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

صفّ السيارات يتسبب في مشاجرة بالضرب بين رجل وفتاة في تكساس

GMT 20:58 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أول اجتماع لرئيس التليفزيون لبحث تطوير القنوات المصرية

GMT 06:43 2015 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

الطقس في الإمارات الجمعة مغبرًا جزئيًا

GMT 01:51 2016 الثلاثاء ,29 آذار/ مارس

افضل التصاميم البارزة لأحذية ربيع 2016

GMT 11:53 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام مسابقة الخطابة باللغة العربية للجامعات الصينية

GMT 22:33 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

إطلالة مثيرة للموديل هايدي كلوم في حفل "أمفار"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates