عناوين أهم الأخبار التي وردت في صحف الإمارات الاحد
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار التي وردت في صحف الإمارات الاحد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار التي وردت في صحف الإمارات الاحد

صحف الإمارات
أبوظبي -صوت الامارات

إهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في إفتتاحياتها بالأوضاع الكارثية وحالة الجوع التي تعيشها الفلوجة كما تناولت بالتحليل الاوضاع في ليبيا واعداد الإرهابيين الذين دخلوها ..و الحل السياسي في اليمن إلى جانب مفهوم المواطنة الإيجابية .

فتحت عنوان "الفلوجة تستغيث" أكدت صحيفة "البيان" أن الوضع الكارثي للفلوجة يستلزم قرارا دوليا حازما بإنهاء الحصار المفروض على المدينة ثم التنسيق والتعاون لتحريرها من بطش تنظيم داعش وقبلهما ضرورة المسارعة إلى توفير ممرات آمنة للمحاصرين الآن وليس غدا .

وقالت في إفتتاحيتها إن الفلوجة تلك المدينة الاستراتيجية الواقعة على ضفة نهر الفرات والمشهورة بخصوبة أرضها وكثرة مزارعها وبساتينها يعاني أهلها اليوم أوضاعا كارثية وحالة من الجوع بسبب استباحة تنظيم داعش لها والحصار المفروض عليها من القوات الحكومية وميليشيات الحشد الشعبي .

ومضت تقول "يحاصر الموت أهالي الفلوجة من كل مكان وسط يأس من الخلاص لما يعيشونه يوميا بين رعب الإعدام والتصفية الجماعية أو قصف بالمدفعية أو انعدام تام لما يمكن أن يسد الجوع فكم من عائلة فقدت رضيعها وطفلها وكم من نساء ترملن وكم من كبار في السن قضوا" .

ولفتت إلى أن نداء منظمة التعاون الإسلامي الأخير بإغاثة الفلوجة هو نداء ينقل آلام ومعاناة أهالي المدينة إلى العالم وهو واحد بين الكثير من نداءات المنظمات الحقوقية والإنسانية التي وصفت الأوضاع بالمأساوية .. بيد أن مثل هذه النداءات لم تجد آذانا صاغية بل جاء قصف الجيش العراقي أول من أمس لسوق الجمعة الشعبي وسط المدينة وهو السوق الذي يرتاده سكان المدينة كلما توافرت الظروف من أجل اقتناء ما يمكن شراؤه لسد بعض حاجيات أسرهم ليحول السوق إلى برك دم بسقوط عشرات القتلى وليحول المدينة إلى جحيم حقيقي .

من جانبها قالت صحيفة "الخليج" في إفتتاحيتها بعنوان "من أين جاؤوا؟" إن الإرهابيين الذين دخلوا ليبيا وعددهم بالآلاف إما جاؤوا برا من دول مجاورة وإما جاؤوا بحرا إلى السواحل الليبية وإما وصلوا جوا إلى دول الجوار ثم انتقلوا برا إلى ليبيا ووفقا لمعلومات صحفية واستخبارية نشرت سابقا فإن المئات من إرهابيي داعش غادروا العراق وسوريا خلال الأشهر القليلة الماضية بعد تضييق الحصار العسكري عليهم في البلدين وخسارتهم لمناطق واسعة كانوا يسيطرون عليها. ثم ليقينهم بأنهم لن يتمكنوا من الصمود طويلا أمام الضربات العسكرية الناجحة التي تقوم بها القوات العراقية بدعم من قوات التحالف وتلك التي تقوم بها القوات السورية بدعم من القوات الروسية وقوى أخرى حليفة لذلك قرروا التوجه إلى ليبيا لاتخاذها مقرا ومعقلا لـ خلافتهم المنبوذة .

وأشارت إلى أن هؤلاء سلكوا في رحلتهم إلى ليبيا الطرق العادية وجاؤوا من دول أخرى ولم يهبطوا من السماء. وهذا يعني أن الدول التي جاؤوا منها أو عبروا أراضيها إما أنها مقصرة في مراقبة الجماعات الإرهابية وإما هي متواطئة في تمكينهم من الخروج والوصول بسلام إلى ليبيا .

وأضافت الصحيفة "من البديهي هنا في حالة الإرهابيين الذين غادروا سوريا والعراق أن يستخدموا الأراضي التركية التي دخلوا منها أساسا ثم كانت وجهة عبور إلى الخارج وهذا يعني أن السلطات الأمنية التركية التي من المفترض أنها تراقب الداخل إلى أراضيها والخارج منها تعرف من هم هؤلاء ولماذا دخلوا وإلى أين سيخرجون مع ذلك سهلت لهم طريق الخروج كما سهلت لهم طريق الدخول لممارسة إرهابهم في العراق وسوريا على مدى السنوات الخمس الماضية ويواصلونه الآن في ليبيا" .

وأكدت في ختام إفتتاحيتها أن التصريحات والمواقف التي تتردد هنا وهناك حول محاصرة الإرهاب ومحاربته لا تتطابق مع الحقيقة وتعوزها الصدقية فهناك دول وأجهزة مخابرات مازالت تراهن على استخدام المنظمات الإرهابية لتحقيق أهداف محددة.

وتحت عنوان "الحل السياسي في اليمن" قالت صحيفة "الوطن" إن دول التحالف العربي الداعمة لشرعية وتوجه الشعب اليمني الرافض للانقلابيين والمتمردين المرتهنين لأجندة إيران أثبتت دعمها للحل السياسي وقدمت في أكثر من مرة شواهد على تسريع إنجاز الحل السياسي لإنهاء الأزمة وبسط الشرعية على كامل التراب اليمني وإدخال المساعدات وتخيف المعاناة التي سببتها مليشيات الغدر من مرتزقة الحوثي والمخلوع .

وأشارت إلى أنه من المفروض أن تكون الهدنة قد دخلت حيز التنفيذ منتصف ليل أمس لتوفير ظروف تدعم المفاوضات التي تستضيفها الكويت لإنجاز التوافق النهائي وفق القرار "2216" ومبادرة دول مجلس التعاون الخليجي ومخرجات الحوار اليمني وطي صفحة الانقلاب وبطلان كل ما حاول المتمردون فرضه بقوة السلاح غير الشرعي قبل إجبارها على التقهقر والرضوخ للإرادة الشعبية والشرعية اليمنية بإعلان قبول الحل وفق المرجعيات ذات الصلة وصمود المقاومة الشعبية والجيش الوطني المدعومة من الأشقاء في التحالف لإنقاذ اليمن .

وأضافت "الأمم المتحدة أعلنت تسليم وفد المتمردين بنود وقف إطلاق النار وخطة الحل بواسطة موفدها إسماعيل ولد الشيخ أحمد والتي تقر الهدنة ووقف إطلاق النار كما ينص على إيصال المساعدات للمناطق التي حاول الحوثيون إخضاعها بالقوة عبر الحصار ومنع أبسط مقومات الحياة عنها وهو ما بين الحوثيون أنهم يحاولون الالتفاف عليه وقد بينت تجربة تعز وحشية الانقلابيين عبر حرمان مئات الآلاف من الغذاء والدواء واستهداف المستشفيات والبنى الأساسية للحياة بالإضافة إلى الاستيلاء على قوافل المساعدات وبيعها ومنع كل المحاولات الرامية لتخفيف المعاناة فضلا عن ارتكاب كافة الجرائم الوحشية بحق اليمنيين لرفضهم الطغمة الانقلابية ومحاولات السيطرة على اليمن ودفعه ليكون في سياسة إيران العدوانية مقابل مصالح ضيقة انهارت وتبددت تحت صمود الشعب اليمني" .

وأكدت أن كل اليمن يعي تماما المعنى الحقيقي لما يحصل وحتى المجتمع الدولي الذي يعلن أنه يدفع باتجاه حل سياسي وفق قرار مجلس الأمن "2216" يعرف تماما أن جرائم الحوثيين التي ترتكب كل يوم هي جرائم ينطبق عليها وصف القانون الدولي "جرائم الحرب" أو "الجرائم ضد الإنسانية" .

وشددت في ختام إفتتاحيتها على أن اليمن ماض نحو النور عبر حل سياسي يبدو قريبا وأسست له البطولات على الأرض التي أعادت تحرير قرابة 90 بالمائة من أراضي اليمن إيذانا لعهد جديد وتاريخ سيعتز به اليمن كثيرا واليوم تقترب الحقيقة وستظهر للعالم أي محاولة من إيران وأعوانها للتعطيل أو التسويف الذي لن يجدي في حقيقة باتت واقعا وهي إحباط محاولة الحوثيين ومليشيات المخلوع للسيطرة على اليمن .

أما "الرؤية" فقالت في إفتتاحيتها بعنوان "إيجابيون .. إيجابيون" ليس مستغربا أن يخرج استطلاع الصحيفة الذي شمل جميع مناطق الدولة بنتيجة مفادها التطابق بين القيادة والمواطنين في إعطاء المدلول الحقيقي لمفهوم المواطنة الإيجابية .

وأضافت "المواطنة الإيجابية التي نقصد هنا كانت محور خطاب واثق ومركز للفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية أمام القمة الحكومية 2015 والذي قدمها على أنها التفاعل بروح إيجابية والركيزة الكبرى في نجاح حكومات المستقبل ولحمة الشعوب ونمائها" .

وأكدت أن هذا المفهوم العميق للمواطنة الإيجابية عكسه بدقة ما انتهت إليه نتائج استطلاع "الرؤية" بإجماع أفراد العينة على أن المواطنة ليست التغني بالولاء والانتماء قولا وإنما ممارسته فعلا عبر الاعتناء بالوطن ومصالحه العليا على نحو وثيق ومستمر في مختلف الظروف والأوقات . على أن هذا التطابق في الرؤية والمفهوم تجسده حقيقة ماثلة ملخصها توحد الإماراتيين قيادة وشعبا حول حب الوطن والتفاني لرفعته .

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار التي وردت في صحف الإمارات الاحد عناوين أهم الأخبار التي وردت في صحف الإمارات الاحد



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 16:12 2018 الأحد ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

خليفة و بن راشد وبن زايد يهنئون رئيس بنما بذكرى الاستقلال

GMT 13:59 2015 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

تصاميم على شكل الماس لحقائب "إن إس باي نوف"

GMT 10:32 2016 الجمعة ,04 آذار/ مارس

لوني شتاءك بأجمل موديلات الأحذية الـ Pumps

GMT 01:32 2024 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

عيش الرفاهية في فنادق ومنتجعات الجميرا الفخمة

GMT 01:28 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

«بنتلي» تفوز بلقب الشركة الأكثر تقديرًا في بريطانيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates