المشكلة‏ عندي مشكلة ليتك تساعدينني في  حلها  أنا عمري 18 ‏ سنة قبل سنة خطبني شخص من أقاربي ‏وأنا وافقت عليه بعد ضغوط من الأهل وفي الحقيقة إنهم ضغطوا عليّ لأنه إنسان ممتاز، عنده شهادة جامعية ومتدين وخلوق ومتربي ومنذ 4  ‏أشهر تمت الملكة، وبصراحة، لم أكن أشعر بأني فرحانة وقلت مع الأيام أفرح وأكيد أحبه ومر شهر وأنا متضايقة منه دائماً مع أنه طيب ولكني حتى اليوم ما زلت لا أحب أن أجلس معه ولا أن أكلمه ولا حتى أراه أو أتحدث معه كما أني لم أسأل عنه يوماً أو أجعله يشعر بأني مهتمة لأمره، لأني من البداية لم أحبه لم أحب حديثه ولا أسلوبه ولا طبعه وفوق هذا كله، هو سلفي وأنا إنسانة على قدر من التدين، يعني الحمد لله ولكن دائماً وجهات نظرنا تختلف وهذا ما يجعلني أكلمه بعصبية وجفاف وأنتقده سيدتي، أنا أشعر باكتئاب منذ 4  ‏أشهر، حتى إني فكرت في أن أنفصل عنه وكلمت أمي وأبي في الموضوع أبي قال لي إذا كنت إلى هذه الدرجة غير قادرة أن تتحمليه، فصارحيه وقولي له ما في نصيب وأمي تقول الكلام نفسه، لكنها أحياناً تغيّر رأيها فتقول إنها لا تريدني أن أكون مطلقة وهذا ما يجعلني أشعر بأني بت مجبورة على أن أتحمل هذا الشيء والله إني لا أشعر بالسعادة معه إطلاًقاً  لقد كرهت عيشتي، أبتسم غصباً عني وفي الحقيقة، إن المشكلة بدأت تكبر لأن العرس بعد 9 ‏ أشهر وما زلت حتى الآن غير مستقرة على قرار وكلما فكرت في طلب الانفصال، أتذكر ما ‏سيكون عليه موقف أهلي ورد فعل الناس وأتضايق لا أعرف ماذا أفعل هل أستمر معه وأنا على هذا الضيق وعلى هذا الإحساس بالضياع أم أنفصل عنه وأرتح ‏ساعديني أرجوك
آخر تحديث 20:11:20 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

‏الجلسة الاخيرة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة:‏ عندي مشكلة ليتك تساعدينني في حلها . أنا عمري 18 ‏ سنة. قبل سنة خطبني شخص من أقاربي ‏وأنا وافقت عليه بعد ضغوط من الأهل. وفي الحقيقة إنهم ضغطوا عليّ لأنه إنسان ممتاز، عنده شهادة جامعية ومتدين وخلوق ومتربي. ومنذ 4 ‏أشهر تمت الملكة، وبصراحة، لم أكن أشعر بأني فرحانة. وقلت مع الأيام أفرح وأكيد أحبه. ومر شهر وأنا متضايقة منه دائماً مع أنه طيب. ولكني حتى اليوم ما زلت لا أحب أن أجلس معه ولا أن أكلمه ولا حتى أراه أو أتحدث معه. كما أني لم أسأل عنه يوماً أو أجعله يشعر بأني مهتمة لأمره، لأني من البداية لم أحبه. لم أحب حديثه ولا أسلوبه ولا طبعه. وفوق هذا كله، هو سلفي وأنا إنسانة على قدر من التدين، يعني الحمد لله. ولكن دائماً وجهات نظرنا تختلف. وهذا ما يجعلني أكلمه بعصبية وجفاف وأنتقده. سيدتي، أنا أشعر باكتئاب منذ 4 ‏أشهر، حتى إني فكرت في أن أنفصل عنه. وكلمت أمي وأبي في الموضوع. أبي قال لي: إذا كنت إلى هذه الدرجة غير قادرة أن تتحمليه، فصارحيه وقولي له ما في نصيب. وأمي تقول الكلام نفسه، لكنها أحياناً تغيّر رأيها.. فتقول إنها لا تريدني أن أكون مطلقة. وهذا ما يجعلني أشعر بأني بت مجبورة على أن أتحمل هذا الشيء. والله إني لا أشعر بالسعادة معه إطلاًقاً . لقد كرهت عيشتي، أبتسم غصباً عني. وفي الحقيقة، إن المشكلة بدأت تكبر لأن العرس بعد 9 ‏ أشهر. وما زلت حتى الآن غير مستقرة على قرار. وكلما فكرت في طلب الانفصال، أتذكر ما ‏سيكون عليه موقف أهلي ورد فعل الناس وأتضايق. لا أعرف ماذا أفعل. هل أستمر معه وأنا على هذا الضيق وعلى هذا الإحساس بالضياع؟ أم أنفصل عنه وأرتح؟ ‏ساعديني أرجوك؟

المغرب اليوم

الحل:عزيزتي، من الواضح أن هذا الضيق سببه عدم وجود توافق فكري ونفسي حتى لو كان الرجل طيبا. ولكن الطيبة وحدها لا تخلق سعادة عزيزتي. لذا، أنصحك بجلسة أخيرة صريحة معه. قولي كل ما في خاطرك ، أخبريه عن الاختلافات وعن إحساسك. فمن يدري، قد يظهر لك شخصا مختلفا. وان لم يكن» فأبوك رائع. لذا، من الأفضل حسم الأمر، بدلاً من العيش بقلق أو التورط بزواج، فقط لمجرد أنك خائفة.

GMT 00:10 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 صوت الإمارات - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 00:01 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 صوت الإمارات - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 صوت الإمارات -

GMT 20:50 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

ختام فعاليات أسبوع الموضة في الرياض 2024

GMT 19:55 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

الإعصار "ميلتون" يبدأ باجتياح سواحل فلوريدا

GMT 00:01 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 01:45 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات برج الميزان لشهر أكتوبر / تشرين الأول 2024

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 22:27 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تنسيقات عصرية للبليزر على طريقة النجمات
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates