المشكلة  السلام عليكم سيدتي أنا سيدة عربية، مقيمة في السعودية منذ 15 سنة، متزوجة ولديّ ولد عمره 10 سنوات، زواجي في قمة التعاسة، حيث إني حاولت مرارًا التخلي عن كرامتي للحفاظ على بيتي إنما من دون جدوى فزوجي مصرّ على خيانته لي، وكل مرة نصل الى الطلاق يترجاني أن أسامحه ويقول  هذه آخر مرة ولكنه سرعان ما يعود مرة أخرى وهو يهملني أشد إهمال  ولا يرجع الى البيت يوميًا قبل الساعة 3 أو 4 صباحًا ومؤخرًا، اكتشفت رسائله من حب وغرام للفتيات، حيث إنه يوهم صديقاته بأنه غير متزوج، علمًا بأنه آخر مرة خطب واحدة منهن وأنا هنا لا حول لي ولا قوة، لا أقدر أنا أسافر، لأنه سي السيد في هذا البلد، فهو كفيلي وعندما نذهب الى بلدنا لنحل المشكلة يوحي لي بأنه يحبني ولا يقدر أن يفارقني ويطلب مني أن أراعي العشرة ويحلف بالقرآن أنه غلطان وأن هذه آخر مرة لكني سرعان ما أكتشف، عندما أعود، أني بينما أكون نائمة في السرير وحدي، يكون هو مع مساجلاته وغرامياته سيدتي، والله تعبت منه ولم أعد أتحمل أخاف أن ارتكب في نفسي أو فيه أي حماقة فهو لا يريد أن يتركني في حالي ولا يريد أن يتعدل مثل الناس مع العلم أني جميلة ولا ينقصني شيء سيدتي من زمان وأنا أفكر أن أكتب لك وأتردد أرجوك ساعديني على الحل ماذا أفعل
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

العلاج هدية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة : السلام عليكم سيدتي أنا سيدة عربية، مقيمة في السعودية منذ 15 سنة، متزوجة ولديّ ولد عمره 10 سنوات، زواجي في قمة التعاسة، حيث إني حاولت مرارًا التخلي عن كرامتي للحفاظ على بيتي إنما من دون جدوى. فزوجي مصرّ على خيانته لي، وكل مرة نصل الى الطلاق يترجاني أن أسامحه ويقول : "هذه آخر مرة". ولكنه سرعان ما يعود مرة أخرى. وهو يهملني أشد إهمال ولا يرجع الى البيت يوميًا قبل الساعة 3 أو 4 صباحًا. ومؤخرًا، اكتشفت رسائله من حب وغرام للفتيات، حيث إنه يوهم صديقاته بأنه غير متزوج، علمًا بأنه آخر مرة خطب واحدة منهن. وأنا هنا لا حول لي ولا قوة، لا أقدر أنا أسافر، لأنه "سي السيد" في هذا البلد، فهو كفيلي. وعندما نذهب الى بلدنا لنحل المشكلة يوحي لي بأنه يحبني ولا يقدر أن يفارقني ويطلب مني أن أراعي العشرة. ويحلف بالقرآن أنه غلطان وأن هذه آخر مرة. لكني سرعان ما أكتشف، عندما أعود، أني بينما أكون نائمة في السرير وحدي، يكون هو مع مساجلاته وغرامياته. سيدتي، والله تعبت منه ولم أعد أتحمل. أخاف أن ارتكب في نفسي أو فيه أي حماقة. فهو لا يريد أن يتركني في حالي. ولا يريد أن "يتعدل" مثل الناس. مع العلم أني جميلة ولا ينقصني شيء. سيدتي من زمان وأنا أفكر أن أكتب لك وأتردد. أرجوك ساعديني على الحل. ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

الحل : بالطبع، إن هذا الرجل مريض، لديه هوس العزوبية والغرام. فما يريده هو أن يعيش قصة حب وغرام. هذا النوع من عشاق الدراما العاطفية أصبحوا شائعين موجودين. وهي حالة يصعب عليه التحكم فيها، ولذلك هو فعليًا يحتاج الى علاج نفسي. صدقيني يا عزيزتي أنا لست متعاطفة معه ولا أريده. ولكني كمعالجة، أعرف ان ما به يبدو مرض خيانة هو في الحقيقة "مرض الرومانسية" وهذا السلوك يعطيه سعادة ويرفع عنده هرمونات معينة، مثل الـ"دوبامين" بدلًا من الألم والشجار، أنت في حاجة الى أن تجلسي معه جلسة ودية. وتخبريه بأن حالته المرضية التي يعيشها هي حالة نفسية. أنت ترين أنك وحدك وغير قادرة على حلها ولا بد من مساعدة مختص، فإذا وعدك خبريه بتاريخ الوعود. وإنه يعود ويعود وأنك تعرفين أنه راغب في العلاج والتغيير. لكن هذا الأمر بكل أسف مرض نفسي يحتاج الى مساعدة مختص. وإن كان سيرفض، فلا بد من الضغط عليه بقرار هجره حتى يقرر. فإن أصر، أظهري له الحب ورغبتك في مساعدته شرط أن يبدي هو استعداد الحب وقرار العلاج. وقد تستغربين إذا قلت لك: إنها حالة شائعة.

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:15 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 21:35 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها
 صوت الإمارات -

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates