المشكلة أنا فتاة عمري 20 سنة ورئيسي في العمل يبلغ من العمر 40 عاماً متزوج وله أبناء أكبرهم بنفس سني،
عندما بدأت العمل عنده كان يعاملني بصرامة ثم بدأ اهتمامه بي يزيد وتدريجياً بدأت أنجذب أكثر له وبعد فترة صارحني بحبه لي، وبرغم أنني حاولت أن أخفي مشاعري تجاهه لكن بالنهاية أيضاً صرحت له أنني أبادله نفس مشاعر الحب
بدأ بعدها يغير من تعامله معي تدريجياً، وبدأ يرسل لي صوراً وفيديوهات غير لائقة، وهذا الشيء أثار غضبي وبعدها وعدني أن يتوقف، لكن بدأ بعدها يحدثني عن الجنس بشكل كبير ويومي، وبرغم حبي الشديد له لكني حاولت أن أتركه بسبب حديثه الكثير عن الجنس، لكنه كان متمسكاً بي بقوة حتى وهو متضايق من أنني لا أعطيه كل ما يريد ومجرد إحساسه أن علاقتنا بدأت تنتهي تصيبه حالة غضب ويتغير مزاجه مع الجميع أنا الآن حائرة بين حبي له وحبه وتمسكه بي وبين مستقبلنا المجهول، فكل علاقتنا بالسر والهاتف ولا مجال لنقل العلاقة لمستوى الزواج،
هو يتمنى قربي، لكن بنفس الوقت يقول إنه يحبني ويتمنى لي حياة تناسبني ويلمح أن حياتي معه لن تكون مناسبة لي، وهو لا يريد أن يحرمني من السعادة
من ناحيتي أتمنى قربه ولكن خائفة من فارق السن والمشاكل اللي ممكن تحدث مع زوجته وأولاده
وبنفس الوقت لا أستطيع أن أكمل معه بهذه الطريقة وأحس أنه غلط هل من الممكن أن أنغمس بعلاقتي معه بدون التفكير بالمستقبل
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

حبيبي متزوج

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة :أنا فتاة عمري 20 سنة ورئيسي في العمل يبلغ من العمر 40 عاماً متزوج وله أبناء أكبرهم بنفس سني، عندما بدأت العمل عنده كان يعاملني بصرامة ثم بدأ اهتمامه بي يزيد وتدريجياً. بدأت أنجذب أكثر له وبعد فترة صارحني بحبه لي، وبرغم أنني حاولت أن أخفي مشاعري تجاهه لكن بالنهاية أيضاً صرحت له أنني أبادله نفس مشاعر الحب. بدأ بعدها يغير من تعامله معي تدريجياً، وبدأ يرسل لي صوراً وفيديوهات غير لائقة، وهذا الشيء أثار غضبي وبعدها وعدني أن يتوقف، لكن بدأ بعدها يحدثني عن الجنس بشكل كبير ويومي، وبرغم حبي الشديد له لكني حاولت أن أتركه بسبب حديثه الكثير عن الجنس، لكنه كان متمسكاً بي بقوة حتى وهو متضايق من أنني لا أعطيه كل ما يريد ومجرد إحساسه أن علاقتنا بدأت تنتهي تصيبه حالة غضب ويتغير مزاجه مع الجميع. أنا الآن حائرة بين حبي له وحبه وتمسكه بي وبين مستقبلنا المجهول، فكل علاقتنا بالسر والهاتف ولا مجال لنقل العلاقة لمستوى الزواج، هو يتمنى قربي، لكن بنفس الوقت يقول إنه يحبني ويتمنى لي حياة تناسبني ويلمح أن حياتي معه لن تكون مناسبة لي، وهو لا يريد أن يحرمني من السعادة. من ناحيتي أتمنى قربه ولكن خائفة من فارق السن والمشاكل اللي ممكن تحدث مع زوجته وأولاده وبنفس الوقت لا أستطيع أن أكمل معه بهذه الطريقة وأحس أنه غلط. هل من الممكن أن أنغمس بعلاقتي معه بدون التفكير بالمستقبل؟

المغرب اليوم

الحل : استيقظي فوراً واتركي هذه الشركة وانتقلي إلى مكان جديد وابدئي بداية نقية تنسجم مع مفاهيم الحياة السوية والواقعية. يعني تكون هناك دراسة ونجاح ووظيفة وزواج وأمومة وواجبات مختلفة تجعل من الإنسان فرداً صالحاً في الحياة الدنيا والآخرة , .

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:15 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 21:35 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها
 صوت الإمارات -

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates