المشكلة  أبلغ 28 من العمر أنا فتاة جامعية متخرجة منذ بضع سنوات حياتي انقلبت بعد التخرج؛ هذه الحياة الحقيقية بسلبياتها وايجابياتهاأول خطوة هي البحث عن عمل اكتسب فشخص خبرة وأطور حياتي الاجتماعية لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فرحلة البحث عن العمل طالت سنوات حيث في مدة 6 سنوات عملت إلا في سنتين كل الأبواب أقفلت في وجهي بالرغم لسعيي المتكرر بكل الوسائل للحصول على عمل محترم لم أجد تفسيراً لما يحدث لي من هذه الناحية أما من الناحية الشخصية فلا فرق يذكر في كل مرة أدخل في علاقة جدية مع شخص لا تنجح لعدة أسباب، إما لعدم التكافؤ العقلي والاجتماعي أو تنتهي بلا مبالاة، وعدم اهتمام أو الانسحاب من العلاقة من دون سبب مقنع في كل مرة أحاول أن أعرف أخطائي أو مراجعة أسس اختيار الشخص المناسب رغم أن كل من يعرفني يقر بأني فتاة طيبة ذات أخلاق، وأي إنسان يتمنى مثلي امرأة صالحة لبناء أسرة لم أعد أفهم ما يحدث، وأصبحت حالتي النفسية صعبة ومزاجية بعد هذه التجارب تغيرت نظرتي إلى الحياة رغم إيماني بقضاء الله وقدره، وأحاول في كل مرة تخطي الظرف وبداية صفحة جديدة بالاهتمام بهواياتي إلا أني أجد نفسي في حلقة فراغ لا شيء جديد في حياتي منذ سنوات أريد فقط العيش في ظروف مناسبة وتحقيق أحلامي وطموحاتي كأي فتاة في الزواج والعمل المناسب فماذا أفعل
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

حياتي أنقلبت بعد التخرج

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة : أبلغ 28 من العمر أنا فتاة جامعية متخرجة منذ بضع سنوات. حياتي انقلبت بعد التخرج؛ هذه الحياة الحقيقية بسلبياتها وايجابياتها.أول خطوة هي البحث عن عمل اكتسب فشخص. خبرة وأطور حياتي الاجتماعية لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فرحلة البحث عن العمل طالت سنوات حيث في مدة 6 سنوات عملت إلا في سنتين. كل الأبواب أقفلت في وجهي بالرغم لسعيي المتكرر بكل الوسائل للحصول على عمل محترم. لم أجد تفسيراً لما يحدث لي من هذه الناحية. أما من الناحية الشخصية فلا فرق يذكر. في كل مرة أدخل في علاقة جدية مع شخص لا تنجح لعدة أسباب، إما لعدم التكافؤ العقلي والاجتماعي أو تنتهي بلا مبالاة، وعدم اهتمام أو الانسحاب من العلاقة من دون سبب مقنع. في كل مرة أحاول أن أعرف أخطائي أو مراجعة أسس اختيار الشخص المناسب. رغم أن كل من يعرفني يقر بأني فتاة طيبة ذات أخلاق، وأي إنسان يتمنى مثلي امرأة صالحة لبناء أسرة. لم أعد أفهم ما يحدث، وأصبحت حالتي النفسية صعبة ومزاجية. بعد هذه التجارب تغيرت نظرتي إلى الحياة رغم إيماني بقضاء الله وقدره، وأحاول في كل مرة تخطي الظرف وبداية صفحة جديدة بالاهتمام بهواياتي. إلا أني أجد نفسي في حلقة فراغ لا شيء جديد في حياتي منذ سنوات. أريد فقط العيش في ظروف مناسبة وتحقيق أحلامي وطموحاتي كأي فتاة في الزواج والعمل المناسب فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أنت من دون أن تدري شخصت مشكلتك وأمسكت بالحل , مع كل ما ذكرت يبدو لي أن حجم تفاؤلك صغير، ويتراجع في محطات حياتك. فقد لمست نبرة أسى وحزن لا ينبغي أن تتركيها تسيطر عليك. أعرف أنك في عمر تتمنى فيه الفتاة أن تبدأ محطة مهمة في حياتها سواء بالزواج أو العمل أو كليهما، ومع ذلك فالإحباط يدفعنا أحياناً إلى التراجع والكسل من دون أن نعي ذلك , لذلك عليك أن تعملي أي عمل، ولو بعيداً عن اختصاصك ولو مؤقتاً، وأن تستثمري وقت الفراغ بالتطوع والقيام بمبادرات إنسانية في مساعدة مجتمعك الصغير وبيئتك، فهذه كلها مجالات تفتح أمامك فرص اللقاء بأناس جدد ربما يكون نصفك الآخر بينهم , فكري بالرجل المناسب بمواصفات محدودة أي أن يكون إنسانا سوياً، وفكري بشراكة زواج عقلاني ترضي أمومتك وتجعل منك زوجة صالحة، ومع الوقت سينمو الحب والتعلق، فمن يزرع خيراً لا بد وأن يجده بإذن الله .

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:15 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 21:35 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها
 صوت الإمارات -

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates