المشكلة  انفصلت عن خطيبي لأسباب اجتماعية خارجة عن إرادتي، لكني لازلت أحبه، فهو كان يحبني قبل الخطوبة لكن كانت هناك مشاكل بين الأسرتين وبيني وبين أسرتي، فعائلتي لم تقبل به منذ البداية، لكن إصراره على الارتباط جعلني أقدم على تلك الخطوة، وخلال أسبوع من خطوبتنا لاحظت أنه تغير، فأصبح يتدخل في خصوصياتي، ويشكك في أخلاقي كما لم أره من قبل، فكلماته جارحة رغم طيبة القلب، فأنا الآن أتجاهله وانفصلت عنه للأبد، ولكن ما يضايقني أنى أشعر بأنني متعلقة به مع أن مدة علاقتنا ليست بالطويلة أبداً، لكنه كان يتحدث معي فترات طويلة وأنا لا أستطيع التواصل بهذه الطريقة 24 ساعة، لا أعلم كيف أصف ذلك وهذا أحدث مشاكل بيننا حيث إنه يعتقد أنى لا أحبه، فأصبح يجرحني بكلمات هي في نظري أفقدت العلاقة توازنها واحترامها، وأظهرت لي حقيقته قبل الزواج، فقد فهم بأني لا أريده وقطعت علاقتي به، لكني دائماً أتردد على الواتساب ليس لأجله، ولا أريد أن يستمر ذلك فهو إن رآني متصلة يتحدث معي، وفجأة يتغير أسلوبه ويؤذيني بكلماته الجارحة أحياناً، وأعتقد أن هذا لرفضي له، فهو يراقبني وأرى تعلقه الشديد بي أنا أريد ذلك لكن الأمر ليس بيدي
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أسباب اجتماعية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة : انفصلت عن خطيبي لأسباب اجتماعية خارجة عن إرادتي، لكني لازلت أحبه، فهو كان يحبني قبل الخطوبة لكن كانت هناك مشاكل بين الأسرتين وبيني وبين أسرتي، فعائلتي لم تقبل به منذ البداية، لكن إصراره على الارتباط جعلني أقدم على تلك الخطوة، وخلال أسبوع من خطوبتنا لاحظت أنه تغير، فأصبح يتدخل في خصوصياتي، ويشكك في أخلاقي كما لم أره من قبل، فكلماته جارحة رغم طيبة القلب، فأنا الآن أتجاهله وانفصلت عنه للأبد، ولكن ما يضايقني أنى أشعر بأنني متعلقة به مع أن مدة علاقتنا ليست بالطويلة أبداً، لكنه كان يتحدث معي فترات طويلة وأنا لا أستطيع التواصل بهذه الطريقة 24 ساعة، لا أعلم كيف أصف ذلك وهذا أحدث مشاكل بيننا حيث إنه يعتقد أنى لا أحبه، فأصبح يجرحني بكلمات هي في نظري أفقدت العلاقة توازنها واحترامها، وأظهرت لي حقيقته قبل الزواج، فقد فهم بأني لا أريده وقطعت علاقتي به، لكني دائماً أتردد على الواتساب ليس لأجله، ولا أريد أن يستمر ذلك فهو إن رآني متصلة يتحدث معي، وفجأة يتغير أسلوبه ويؤذيني بكلماته الجارحة أحياناً، وأعتقد أن هذا لرفضي له، فهو يراقبني وأرى تعلقه الشديد بي. أنا أريد ذلك لكن الأمر ليس بيدي ؟

المغرب اليوم

الحل : خطيبك السابق مازال يشعر بالإهانة نتيجة فسخك الخطوبة، فتصرفاته هي ردود فعل يغذيها موقفك ورفضك وحضورك على الواتس في آن واحد , لهذا لا يمكن تأكيد عدم احترامه لك كما تظنين، بل أعتقد أنه يحاول التواصل معك ولو بأسلوب التحدي والاستفزاز وهو أمر شائع في حالات الحب , عليكي أن تتفاهمي مع عائلتك إذا كنت متعلقة به حقاً، حاولي التوسط مع عقلاء من العائلة ليقربوا بين أسرتك وأسرته، وكوّني مع خطيبك السابق حمامتي سلام بينهما، فهذا يخفف الكثير من التشنج والذي يتسبب لكما بحالة التوتر والملاحقة والشجار.

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:15 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 21:35 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها
 صوت الإمارات -

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates