المشكلة  السلام عليكم سيدتي أنا فتاة من السعودية، منذ طفولتي أعيش داخل مسلسل لا ينتهي من الهموم وأنا الآن أبلغ من العمر 22 سنة، متزوجة برجل يعشقني وأعشقه حد الجنون، ولدي طفلتان وهما نور لحياتنا الكبرى عمرها 4 سنين والصغرى سنة و 3 أشهر هناك فرق في معاملتي لهما يؤلمني فأشعر دائمًا بأن الكبرى طفلة معذبة لأني أمها، على عكس الصغرى التي تحظى بحبي وقربي وهذا شيء خارج عن إرادتي لا أحد يتفهم ما أشعر به فأنا أحبها لكن لا أستطيع حضنها وتقبيلها باستمرار كأختها وبقية الأطفال توجهت لطبيب نفسي ليساعدني، وكما يقولون أفضفض له، لكن لم يكلف نفسه حتى الحديث معي فق4ط صرف لي دواء أنا أريد من يسمعني ويشاركني وينصحني لا أريد أدوية 
لديّ أيضًا مشكلة تتعبني كثيرًا، فأنا لا أحب العلاقة الحميمية ولديّ انعدام للرغبة فيها، وكل يوم حالتي تزداد سواءً وزوجي المسكين هو الضحية، 5 سنين زواج وهو ثابر عليّ، أحيانًا أضغط على نفسي لأسعده وحتى لا أبين له أي غير منسجمة واحيانًا لا أستطيع امنيتي أن تفاعل معه حتى يشعر بالراحة، لأنه دائمًا يقول لي إنه لا يشعر باللذة الحقيقية وأنا غير مستمتعة علمًا بأنه دائمًا يراعي مساعري ويتحمل حتى لا يضايقني أشعر بالذنب تجاهه وأتساءل لماذا تزوجني وما ذنبه أن يصبر عليّ أرجوك ساعديني ولا تهملي رسالتي، فهل هناك منشطات تساعديني أريد حلًا أرجوك
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

برود

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة : السلام عليكم سيدتي أنا فتاة من السعودية، منذ طفولتي أعيش داخل مسلسل لا ينتهي من الهموم. وأنا الآن أبلغ من العمر 22 سنة، متزوجة برجل يعشقني وأعشقه حد الجنون، ولدي طفلتان وهما نور لحياتنا. الكبرى عمرها 4 سنين والصغرى سنة و 3 أشهر. هناك فرق في معاملتي لهما يؤلمني فأشعر دائمًا بأن الكبرى طفلة معذبة لأني أمها، على عكس الصغرى التي تحظى بحبي وقربي. وهذا شيء خارج عن إرادتي. لا أحد يتفهم ما أشعر به فأنا أحبها لكن لا أستطيع حضنها وتقبيلها باستمرار كأختها وبقية الأطفال. توجهت لطبيب نفسي ليساعدني، وكما يقولون أفضفض له، لكن لم يكلف نفسه حتى الحديث معي. فق4ط صرف لي دواء. أنا أريد من يسمعني ويشاركني وينصحني. لا أريد أدوية. لديّ أيضًا مشكلة تتعبني كثيرًا، فأنا لا أحب العلاقة الحميمية. ولديّ انعدام للرغبة فيها، وكل يوم حالتي تزداد سواءً. وزوجي المسكين هو الضحية، 5 سنين زواج وهو ثابر عليّ، أحيانًا أضغط على نفسي لأسعده وحتى لا أبين له أي غير منسجمة. واحيانًا لا أستطيع. امنيتي أن تفاعل معه حتى يشعر بالراحة، لأنه دائمًا يقول لي إنه لا يشعر باللذة الحقيقية وأنا غير مستمتعة. علمًا بأنه دائمًا يراعي مساعري ويتحمل حتى لا يضايقني. أشعر بالذنب تجاهه. وأتساءل لماذا تزوجني وما ذنبه أن يصبر عليّ؟ أرجوك ساعديني ولا تهملي رسالتي، فهل هناك منشطات تساعديني؟ أريد حلًا أرجوك.

المغرب اليوم

الحل : ابنتي، الطريقة التي وصفتها في معاملتك لابنة بشكل يختلف عن الأخرى، من المؤكد أن له علاقة بطفولتك ومعاملة أمك لك أو بشيء حصل لك وأنت في ذلك العمر. والذهاب لطبيب يعطيك دواء ليس حلًا. أنت في حاجة إلى معالجة نفسية جادة تشفي جذور مشكلتك. هل حصل لك شيء في هذا العمر، هل تذكرك ابنتك بطفولتك؟ وهو ما يجعلك تعيدين ما فعلته بك أمك؟ ثمة أمور عديدة ليس جيدًا أن يعطى أي تخمين فيها. ولكن الأفضل أن تضعيها بيد معالج يباشرك بوضع يده على أساس العقدة بخصوص ابنتك. ومع ذلك عليك إجبار نفسك على معاملتها بالمساواة مع أختها. ولو بالمجاملة والتمثيل كما تفعلين مع حياتك الزوجية. أما بخصوص انعدام الرغبة عندك، فهب لا تختلف عن المشكلة الأولى، هي حالة نفسية. وأظن أن المشكلتين الأولى والثانية كلتاهما لهما علاقة بمشكلة قديمة عندك. ربما تحرش، تربية تخويف، تحقير. ولأنب لا أعرف تفاصيل، وهذا الامر يحتاج الى جلسة تشخيص، فأرى يا عزيزتي ألا تدعي حياتك تمر هباء من بين يديك.

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:15 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 21:35 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها
 صوت الإمارات -

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates