المشكلة  أنا من حلب وعندي ثلاثة أطفال
آخر تحديث 23:34:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

الهجرة ومستقبل الأبناء

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا من حلب ..وعندي ثلاثة أطفال، صبي وبنتين، وبسبب ظروف الحرب اضطررنا الخروج من حلب، وفي البداية ..سافر زوجي إلى تركيا وبعدها بسته أشهر، لحقت به أنا وأولادي.. مع العلم أن أولادي كانوا في المدرسة ومن الأوائل .. وقرارنا بالسفر كان لعدة أشهر ونعود بعد ذلك، لكن إقامتنا دامت ثلاثة سنوات للآن .. يوجد هناك مدارس سورية، لكن الدراسة سيئة جداً فيها..! وأطفالي في تراجع مستمر في مستواهم الدراسي.. هذه السنة إبني في الصف التاسع ولا أريده أن يدرس هنا.. ولأنها أصبحت مدارس تركية.. وأنا في حيرة من أمري .. إما أن أمكث هنا في تركيا ويضيع مستقبل أولادي .. أو أعود إلى حلب أنا وأولادي لإكمال دراستهم والعيش في بلدي.. ولكن زوجي لا يستطيع العودة حالياً بسبب عمله.. وكما أن زوجي لايرغب في عودتي بل يريد أن يعمل إبني في هذا البلد، ونستقر هنا، ونتأقلم على الحياة ..!!

المغرب اليوم

الحل : أنا أرفض من أجل مستقبل أولادي مما سبب لي المشاكل مع زوجي، مع العلم من أجل هذا الموضوع ومواضيع أخرى. فأنا أريد لأولادي متابعة دراستهم، وهو يرفض ذلك ..!! أعتبر نفسي مسؤولة عنهم أمام الله من أجل الدراسة. وماذا أفعل.. ؟؟ أرجو النصح والإرشاد .. هل أترك زوجي يعيش هنا وأعود إلى بلدي من أجل مستقبلهم.. ؟؟ أو أبقى هنا ويضيع مستقبلهم..؟ أمامي مدة أسبوع كي أقرر وأنا في حيرة من أمري..! إذا استطعت أن توفقي بين دراسة الأولاد وبقاء زوجك في عمله .. فذلك هو المطلوب، بمعنى أن تأتي إلى سورية أيام الدراسة، وتعودي بعد انتهاء السنة الدراسية، وهذا يتم بالاتفاق، وهو الحل المناسب، أن تبذلي جهداً مكثفاً ومالاً إضافياً كي يتحسن وضع أولادك في تركيا يوجد تجمعات سورية تهتم بالأطفال والشباب وتساعدهم. اسألي عن هؤلاء الشباب واطلبي مساعدتهم لأولادك، فالأفضل أن يبقى الأولاد مع والديهم.

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 صوت الإمارات - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 صوت الإمارات - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 01:15 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط السلوكي؟

GMT 21:35 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها الشباب بالعالم

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها
 صوت الإمارات -

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 18:59 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:13 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates