المشكلة  أنا شاب عمري 32 سنة، كنت أحب بنتًا رغبت في الزواج بها قبل 14 سنة، وقدّر الله أن أصاب بمرض سبب لي إعاقة، والحمد لله على قضائه المهم أن البنت تزوجت، ومرّت 14 سنة بدون حب، وفضّلت أبقى على وضعي، ولكن بعد هذه المدة؛ دخلت بنت في حياتي، وغيّرت نظرتي بشكل كامل عن الحب، كنا نتكلم بشكل يومي، وتخبرني بما يحدث معها، إلى أن جعلتني أسمع كلام خطيبها؛ حيث كان يسبّها ويهينها، وهي تحبه بجنون، ثم صارحتني بحبها؛ لأنها لم تلقَ الاهتمام من خطيبها، ودائمًا تكلمني وهي تبكي منه، وكنت أخفف عنها، ومع كل الإهانات لا تزال متمسكة به، وهي تشكو لي منه كل مرة، وتخبرني بأنه في أوقات يهددها بفسخ الخطوبة، ويمنعها من الخروج مع أهلها أو المناسبات الخاصة، ومع الوقت أصبحت البنت مهتمة بي أكثر من اهتمامي بنفسي، لدرجة أني أحببتها من اهتمامها وسؤالها عني وخوفها عليَّ، بصراحة تعلقت بها، وأخاف عليها الآن من كل شيء يؤذيها، حتى من نفسي، لكن لا أدري ماذا أفعل  فهي دائمًا تقول «لا تبعد عني وتتركني»، وهي محبوبة و«طيوبة» وقلبها أبيض بجد، وهذه أول مرة في حياتي يعاملني أحد بهذه المعاملة والاهتمام والحنيّة لم أفعل شيئًا لكي أستاهل هذا منها يشهد الله أني أحببتها فماذا أفعل
آخر تحديث 15:59:56 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أحب فتاة مرتبطة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا شاب عمري 32 سنة، كنت أحب بنتًا رغبت في الزواج بها قبل 14 سنة، وقدّر الله أن أصاب بمرض سبب لي إعاقة، والحمد لله على قضائه. المهم أن البنت تزوجت، ومرّت 14 سنة بدون حب، وفضّلت أبقى على وضعي، ولكن بعد هذه المدة؛ دخلت بنت في حياتي، وغيّرت نظرتي بشكل كامل عن الحب، كنا نتكلم بشكل يومي، وتخبرني بما يحدث معها، إلى أن جعلتني أسمع كلام خطيبها؛ حيث كان يسبّها ويهينها، وهي تحبه بجنون، ثم صارحتني بحبها؛ لأنها لم تلقَ الاهتمام من خطيبها، ودائمًا تكلمني وهي تبكي منه، وكنت أخفف عنها، ومع كل الإهانات لا تزال متمسكة به، وهي تشكو لي منه كل مرة، وتخبرني بأنه في أوقات يهددها بفسخ الخطوبة، ويمنعها من الخروج مع أهلها أو المناسبات الخاصة، ومع الوقت أصبحت البنت مهتمة بي أكثر من اهتمامي بنفسي، لدرجة أني أحببتها من اهتمامها وسؤالها عني وخوفها عليَّ، بصراحة تعلقت بها، وأخاف عليها الآن من كل شيء يؤذيها، حتى من نفسي، لكن لا أدري ماذا أفعل ؟! فهي دائمًا تقول: «لا تبعد عني وتتركني»، وهي محبوبة و«طيوبة» وقلبها أبيض بجد، وهذه أول مرة في حياتي يعاملني أحد بهذه المعاملة والاهتمام والحنيّة. لم أفعل شيئًا لكي أستاهل هذا منها. يشهد الله أني أحببتها فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أنت من بدأ بالاهتمام، وأنت من قدّم عطاء الحنان، ولهذا وجدت الفتاة فرصة لتحكي لك أكثر فأكثر، و«تفشّ خلقها» كما يقال، وحين وجدت أنك صادق في اهتمامك ونصائحك؛ حاولت أن تردّ لك الجميل , لهذا عليك أن تبدأ بالتفكير الجدي بعواطفك، وتكتشف هل هو افتتان أو رد فعل إزاء شكر الفتاة وتواصلها معك؟ أم هو حب تتمنى فيه أن ترتبط بها مثلاً إن تركت خطيبها؟ , هذا وضع خطأ، وعليك أن تصححه؛ إما بمصارحتها بحبك والتقدم لخطوبتها وتحمّل ضعف شخصيتها ومساعدتها على التعقل والأمانة، وإما أن تبتعد عنها وتفكر بمشروع ارتباط، فكثير من المعاقين على مختلف المستويات يعيشون حياة زوجية ناجحة وسعيدة، فلا تضيع وقتك بالأوهام، فمن حقك أن تسعى نحو سعادتك؛ لأنها لن تأتي إليك من دون سعي .

GMT 06:02 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 صوت الإمارات - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 03:47 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 صوت الإمارات - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 03:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 صوت الإمارات - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 صوت الإمارات -

GMT 03:31 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 05:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 03:37 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 22:24 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 03:47 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 02:38 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 18:10 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 19:29 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates