الانجذاب العكسي هل يقوّي العلاقة مع الشريك أم يأتي بنتائج سلبية
آخر تحديث 21:09:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

مشاكل عاطفية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

الانجذاب العكسي.. هل يقوّي العلاقة مع الشريك أم يأتي بنتائج سلبية؟

المغرب اليوم

لدينا اعتقاد قديم بأن الشخص ينجذب لمن يختلف عنه في السمات والطباع، ودائما ما نسمع أن الرجل المتحرر لا بد أن يرتبط بالفتاة المتحفظة، وأن الانسجام والترابط بين الزوجين لا يحدث إلا عندما يكملان بعضهما البعض، وليس عندما تتشابه أفكارهما وميولهما. من هذا المنطلق، إليك تحليلا لهذه المسألة: البداية عند التمعن في قصة أي فتاة تتطلع لفتى أحلامها، نراها ترسم له بعض الصفات المغايرة لصفاتها، وبمعنى أدق تعتقد أنها مكملة لشخصيتها، فهي تعتقد أن الفتاة المتحررة لا بد أن تنجذب للرجل الملتزم، ويجب على الفتاة المتحفظة أن تبحث عن الرجل المغامر صاحب التجارب المتعددة، إذ ترسخت في ذهنها فكرة واحدة فقط، وهي أن التضاد الفكري يولد التوافق العاطفي! الخبرة الحياتية وبعد الانخراط في صراعات الحياة بين أي شريكين، وجد الخبراء أن هذه النظرية ما هي إلا وهم، وضعت قواعدها على أسس واهية، واختفت هذه الفكرة مع تعدد الخبرات الحياتية، فبعد عدة تجارب، تبين أن هذه الفكرة بعيدة كل البعد عن الواقع، ولا تصلح لبناء حياة مستقرة بين الشريكين. الاصطدام بالواقع قد ينجذب الأشخاص المختلفون في بداية الأمر، ولكنهم يكتشفون استحالة الاستمرار نظرا للطبائع التضادية والأفكار التصادمية، وبخاصة في العلاقات طويلة الأجل، فيفضل الشريك وجود صفات مشتركة تجمعه بشريكه، لتقوي أواصر الصلة وتحد من الفجوات الفكرية والعقلية بينهما. ظاهرة الانجذاب التضادي في محاولة لفهم الدوافع وراء نظرية الانجذاب التضادي، قام عدد من علماء النفس بدراسة هذه الظاهرة، ووجدوا أن كل شخص يبحث عن صفات بعينها ولا بد أن يجدها عند شريكه، ويحدث الانجذاب العاطفي عند التقاء شخصين متطابقين في وجهات النظر، ولديهما نقطة التقاء فكري، سواء كانت على المستوى الديني أو العقائدي، كذلك عند الأشخاص الذين لديهم خلفيات ثقافية وتعليمية متماثلة. ووفقًا لروبرت فرانسيس وينش، طبيب نفساني من خمسينيات القرن الماضي ليس هناك شخصان متشابهين بالكلية، ويحدث التوافق العاطفي عندما يكمل أحد الشريكين نقاط الضعف عند شريكه، لذا ينجذب الناس للشخص الذي يعوض ما يفتقرون إليه، على سبيل المثال تنجذب المرأة المتسلطة إلى الرجل المطيع الذي يخضع لإرادتها دون جدال أو نقاش. ويخلص العلماء مما سبق إلى أنه كلما كان الشريكان متشابهيّن في الشخصية والتفكير، كانت الحياة الزوجية أكثر توافقا واستقرارا، وربما تنجح بعض الزيجات بين شريكين متضادين في الرؤى والأفكار، لكنها ليست القاعدة، والأصل هو التوافق والتشابه بين الميول والرغبات والأفكار؛ حتى يحدث التكافؤ بين الزوجين، ومن ثم تستمر الحياة الزوجية وتصبح أكثر سعادة واستقرارا. الانجذاب العكسي.. هل يقوّي العلاقة مع الشريك أم يأتي بنتائج سلبية؟ القاهرة/ العرب اليوم لدينا اعتقاد قديم بأن الشخص ينجذب لمن يختلف عنه في السمات والطباع، ودائما ما نسمع أن الرجل المتحرر لا بد أن يرتبط بالفتاة المتحفظة، وأن الانسجام والترابط بين الزوجين لا يحدث إلا عندما يكملان بعضهما البعض، وليس عندما تتشابه أفكارهما وميولهما. من هذا المنطلق، إليك تحليلا لهذه المسألة: البداية عند التمعن في قصة أي فتاة تتطلع لفتى أحلامها، نراها ترسم له بعض الصفات المغايرة لصفاتها، وبمعنى أدق تعتقد أنها مكملة لشخصيتها، فهي تعتقد أن الفتاة المتحررة لا بد أن تنجذب للرجل الملتزم، ويجب على الفتاة المتحفظة أن تبحث عن الرجل المغامر صاحب التجارب المتعددة، إذ ترسخت في ذهنها فكرة واحدة فقط، وهي أن التضاد الفكري يولد التوافق العاطفي! الخبرة الحياتية وبعد الانخراط في صراعات الحياة بين أي شريكين، وجد الخبراء أن هذه النظرية ما هي إلا وهم، وضعت قواعدها على أسس واهية، واختفت هذه الفكرة مع تعدد الخبرات الحياتية، فبعد عدة تجارب، تبين أن هذه الفكرة بعيدة كل البعد عن الواقع، ولا تصلح لبناء حياة مستقرة بين الشريكين. الاصطدام بالواقع قد ينجذب الأشخاص المختلفون في بداية الأمر، ولكنهم يكتشفون استحالة الاستمرار نظرا للطبائع التضادية والأفكار التصادمية، وبخاصة في العلاقات طويلة الأجل، فيفضل الشريك وجود صفات مشتركة تجمعه بشريكه، لتقوي أواصر الصلة وتحد من الفجوات الفكرية والعقلية بينهما. ظاهرة الانجذاب التضادي في محاولة لفهم الدوافع وراء نظرية الانجذاب التضادي، قام عدد من علماء النفس بدراسة هذه الظاهرة، ووجدوا أن كل شخص يبحث عن صفات بعينها ولا بد أن يجدها عند شريكه، ويحدث الانجذاب العاطفي عند التقاء شخصين متطابقين في وجهات النظر، ولديهما نقطة التقاء فكري، سواء كانت على المستوى الديني أو العقائدي، كذلك عند الأشخاص الذين لديهم خلفيات ثقافية وتعليمية متماثلة. ووفقًا لروبرت فرانسيس وينش، طبيب نفساني من خمسينيات القرن الماضي ليس هناك شخصان متشابهين بالكلية، ويحدث التوافق العاطفي عندما يكمل أحد الشريكين نقاط الضعف عند شريكه، لذا ينجذب الناس للشخص الذي يعوض ما يفتقرون إليه، على سبيل المثال تنجذب المرأة المتسلطة إلى الرجل المطيع الذي يخضع لإرادتها دون جدال أو نقاش. ويخلص العلماء مما سبق إلى أنه كلما كان الشريكان متشابهيّن في الشخصية والتفكير، كانت الحياة الزوجية أكثر توافقا واستقرارا، وربما تنجح بعض الزيجات بين شريكين متضادين في الرؤى والأفكار، لكنها ليست القاعدة، والأصل هو التوافق والتشابه بين الميول والرغبات والأفكار؛ حتى يحدث التكافؤ بين الزوجين، ومن ثم تستمر الحياة الزوجية وتصبح أكثر سعادة واستقرارا.

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 02:59 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
 صوت الإمارات - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها

GMT 03:27 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أخطاء تربوية تجنبيها حتى لا تواجهي متلازمة الطفل المدلل

GMT 04:09 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أغرب الأسرار التي تخفيها المرأة عن الرجل‎

GMT 00:41 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

علامات كره الزوج لزوجته
 صوت الإمارات -

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 19:55 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

الإعصار "ميلتون" يبدأ باجتياح سواحل فلوريدا

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 04:20 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates