الأستاذ الجامعي عريس مرفوض
آخر تحديث 21:09:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عريس مرفوض

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات -

المغرب اليوم

الأستاذ الجامعي.. عريس مرفوض!

المغرب اليوم

البعض يعتبرنه عريساً لقطة، والبعض يطلقن عليه لقب «عريس كامل الأوصاف»، والبعض يرين فيه زواج مجازفة، والكثرة يجدنه زواجاً مرفوضاً. تغير الوضع من الجلوس أمام معلمة، إلى الجلوس أمام أستاذ جامعي، الذي قد يكون شاباً وسيماً؛ وربما يكون وقوراً أشيب الفودين؛ ما يجعله صورة مجسمة لفارس السبعينيات؛ وربما يمتد بهن الحلم لتغني له إحداهن: « يا واد يا تقيل». وقد يصبح زوجاً منفراً، حسب رأي البعض. سعاد.ن، مطلقة عمرها 23عاماً، لديها ابن اسمه، عبد الله، يبلغ من العمر ثلاث سنوات، تزوجت من أستاذ جامعي، وكانت هي تدرس علم نفس في الجامعة نفسها، أي أنها كانت طالبة عنده، وقد أبدى رغبته بالزواج منها؛ ثم ظهرت شخصية «سي السيد» الكامنة في داخله، ومع تدخل أهله في حياتها، ورفضه عودتها للجامعة؛ بحجة خوفه على حملها، تم الطلاق سريعاً، وتقول سعاد: مرت ثلاث سنوات، لم يحاول أن يسأل خلالها لو مرة واحدة عن ابنه، وهي تنصح كل فتاة، بأن تختار شريك حياتها من دون النظر لبريق أي شهادة علمية. غادة.أ، مطلقة، ولديها ثلاثة أطفال، تزوجت أيضاً من أستاذها في الجامعة؛ الذي صعقت برزانته، ولكنها صدمت بنظرته الدونية للمرأة، وكذلك بخله، ليقع الطلاق سريعاً، ولكنه تزوج بطالبة ثانية، وثالثة من تلميذاته. الإعجاب غير المتبادل الأستاذ الجامعي، مصطفى المدلل، يرى أن كثيراً من الطالبات، يلتحقن في الجامعة، وهن في أواخر سن المراهقة، ومن الطبيعي أن تميل لأستاذها في الجامعة، وخاصة لو كان معيداً صغير السن، لكن الطالبة حينما تكبر وتصبح في السنة الثالثة أو الرابعة؛ تتغير نظرتها للأمر، وتنظر له من زاوية ثانية، وهي، أن تبحث عن السعادة وتكوين أسرة سعيدة، فإعجاب الدكتور بالطالبة لا يحتم العكس، كما أن إعجاب الطالبة بأستاذها، ليس بالضرورة أن يقابله من الأستاذ إعجاب متبادل. فيما الدكتور الجامعي، أسامة حمدونة، يرى أن زواج الطالبة من أستاذها الجامعي، طبيعي جداً، الأمر، يتابع: "غالباً ما يكون الأستاذ قد تعرف إلى طموحها ووجهتها في الحياة؛ لذلك يقوم بخطبتها؛ مفضلاً الأمر على الذهاب والبحث عن زوجة، قد لا يسمح الوقت أو العادات والتقاليد لمعرفتها، ويعارض الدكتور أسامة، الزواج الثاني، أي أن تكون الطالبة هي الزوجة الثانية. الدكتور أحمد شويدح، لا يرى الزواج عيباً أو خطأ، ولكن يكمن الخطأ والعيب، إذا حاول الدكتور في الجامعة استغلال البنت عن طريق الحرام، ويتابع: "على الطالبة في البداية، إخبار ذويها، وألا تترك فترات الحب تستمر وتطول؛ وإن كان عمر الدكتور مناسباً لعمر الفتاة، كأن يكون معيداً، فالزواج يكون أنجح". . الأستاذ المزواج أما عن رأي الطالبات في الزواج من الأستاذ الجامعي؛ على اعتبار أنه زواج محفوف بالمخاطر؛ خوفاً من أن تصبح الطالبة، زوجة ثانية، برأي الطالبة «إسلام معنية»، أن كثيراً من الأساتذة، يعجبون بطالباتهم ولا يتزوجون منهن، إما لأنهم متزوجون أصلاً، أو لأنهم يرون الكثير من الطالبات.. وليست كل طالبة مجتهدة؛ يستطيع أن يتزوجها، وفي الأغلب يكون بعمر والدها، وفي النهاية يرجع القرار للطالبة ولأهلها، إن أعجبهم الأمر أم لا. فيما آلاء الهمص، طالبة جامعية، ترى أن الزواج من الأستاذ في الجامعة، أمر طبيعي؛ طالما السن مناسب، ولن يقوم الأستاذ بمنع الطالبة من إكمال جامعتها؛ لكي يكونا في المستوى الثقافي نفسه، لكن إن كان أكبر منها، أو متزوجاً من قبل، فتكون هذه مشكلة أو خطوة؛ صعب الإقدام عليها، ولن يكتفي بالزواج من واحدة أخرى غير زوجته، وقد يتزوج أكثر من طالبة لاحقاً. ضد هذا الزواج رشا خالد، ترى أن الموضوع يتعلق بمهنية الأستاذ الجامعي أما الخِطبة والزواج، فعليه أن يتركها خارج الجامعة، تتابع: "لي صديقة، تزوجت أستاذاً لها بعد ثلاث سنوات من دراستها وقد فوجئت بحبه كثيراً في البداية، لكنها بعد أن علمت أنه يحصل على مبلغ محترم من الجامعة، وسيسكنها في شقة خاصة بها قريبة من أهلها، وافقت على أن تكون الزوجة الثانية له، رغم أنه يكبرها باثنتي عشرة سنة؛ لذلك، فأنا ضد هذا الزواج؛ لأنه سيسيء لأخلاقيات المهنة، وفي بعض الجامعات في أوروبا يتم فصل الأستاذ من الجامعة".

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - صوت الإمارات
تلهم النجمة المصرية تارا عماد متابعاتها العاشقات للموضة بإطلالاتها اليومية الأنيقة التي تعكس ذوقها الراقي في عالم الأزياء، بأسلوب هادئ ومميز، وتحرص تارا على مشاركة متابعيها إطلالاتها اليومية، وأيضا أزياء السهرات التي تعتمدها للتألق في فعاليات الفن والموضة، والتي تناسب طويلات القامة، وهذه لمحات من أناقة النجمة المصرية بأزياء راقية من أشهر الماركات العالمية، والتي تلهمك لإطلالاتك الصباحية والمسائية. تارا عماد بإطلالة حريرية رقيقة كانت النجمة المصرية تارا عماد حاضرة يوم أمس في عرض مجموعة ربيع وصيف 2025 للعبايات لعلامة برونيلو كوتشينيلي، والتي قدمتها الدار في صحراء دبي، وتألقت تارا في تلك الأجواء الصحراوية الساحرة بإطلالة متناغمة برقتها، ولونها النيود المحاكي للكثبان الرملية، وتميز الفستان بتصميم طويل من القماش الحرير...المزيد

GMT 19:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 صوت الإمارات - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 صوت الإمارات - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 02:59 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة
 صوت الإمارات - بوريل يعترف بعجز الاتحاد الأوروبي عن بناء بنية أمنية جديدة

GMT 22:31 2024 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة التجاهل الزوجي وكيفية حلها

GMT 03:27 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أخطاء تربوية تجنبيها حتى لا تواجهي متلازمة الطفل المدلل

GMT 04:09 2024 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

أغرب الأسرار التي تخفيها المرأة عن الرجل‎

GMT 00:41 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

علامات كره الزوج لزوجته
 صوت الإمارات -

GMT 05:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 19:55 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

الإعصار "ميلتون" يبدأ باجتياح سواحل فلوريدا

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 04:18 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريلمي تكشف مواصفات وموعد إطلاق هواتف Realme 12+ 5G

GMT 04:20 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها
 صوت الإمارات -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates