كان – صوت الإمارات
شهد مهرجان كان في دورته الـ69 للعام الجارى إجراءات أمن غير مسبوقة. وتسابق أكثر من 4000 صحافي، تستضيفهم مدينة كان الفرنسية، من أجل تحقيق "خبطات إعلامية" لا مفر منها، كجزء لا يتجزأ من نشاطهم، خلال المهرجان السنوي.
وفي العام الماضي، انتشرت ظاهرة ما سمي "فضيحة الأحذية" (شو جيت)، عندما منعت مجموعة من النساء من حضور أحد عروض الأفلام الأولى بالمهرجان، بسبب أحذيتهن ذات الكعب العالي، التي هي جزء من اللباس الرسمي للمرأة، لحضور عروض الليلة الأولى المبهرة للمهرجان. ومع ذلك، عادت نجمة هوليوود جوليا روبرتس هذا العام لتضرب ضربتها من جديد، حيث قادت تمردًا شاركتها فيه كريستين ستيوارت وسوزان ساراندون، ضد القواعد المنظمة للمهرجان، والمتمثلة في استخدام الأحذية
ذات الكعوب العالية، بظهورهن على سجادة مهرجان كان الحمراء الشهيرة حافيات الأقدام. ومع ذلك، يبدو أن الظواهر الغريبة في مهرجان هذا العام كانت أقل بكثير مما كان متوقعًا.
أرسل تعليقك