صابر مابين البرتغال وايطاليا

صابر مابين البرتغال وايطاليا

صابر مابين البرتغال وايطاليا

 صوت الإمارات -

صابر مابين البرتغال وايطاليا

بقلم : يوسف أبوالعدل

عبد الإله صابر، واحد من اللاعبين الذين استطاعوا في وقت وجيز، فرض أنفسهم في سماء الكرة الوطنية، منتصف تسعينيات القرن الماضي، وبالتحديد في مركزه مدافعا أيمن، إذ لم يمهل ابن الوداد الجمهور المغربي كثيرا وهو يتسلق الدرجات في مباريات البطولة الوطنية التي تألق فيها صغير السن، حاملا قميص الوداد ،وفارضا نفسه وسط زخم من نجوم القلعة الحمراء.
لم يكمل صابر ثلاث سنوات في الفريق الأول لنادي الوداد الرياضي، الذي انطلق معه سنة 1993، ليحترف موسم 1996/ 1997، بنادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي، في صفقة فاجأت الجميع، لكن المقربين من اللاعب والمؤطرين الذين أشرفوا عليه اعتبروها عادية للاعب يشق طريقه في التداريب بصرامة نحو النجاح والتميز.

كانت الأربع سنوات التي قضاها صابر مع سبورتينغ لشبونة الأفضل في مساره الرياضي، لأنها توازت مع تألقه رفقة المنتخب الوطني المغربي، الذي تأهل رفقته إلى كأس العالم بفرنسا سنة 1998، قبل أن يعرج على نادي نابولي الإيطالي، معارا موسم 2000/ 2001، ليفرض ذاته بصرامته في دفاع الفريق الإيطالي، الذي اشترى عقده من نادي سبورتينغ ليقضي مع نابولي ثلاثة مواسم، قبل أن ينهي مساره في «الكالشيو» الإيطالي رفقة نادي تورينو.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صابر مابين البرتغال وايطاليا صابر مابين البرتغال وايطاليا



GMT 01:36 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إعلام بلا أخلاق !!

GMT 01:34 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عقدة حياتو والكامرون

GMT 21:39 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الإعلام هو الخاسر الأكبر!!

GMT 20:44 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

وداعا صديقي العزيز

GMT 01:14 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

منتهى الغطرسة..

GMT 13:56 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حماسية وجيدة خلال هذا الشهر

GMT 09:22 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 13:28 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 21:40 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

يتحدث هذا اليوم عن بداية جديدة في حياتك المهنية

GMT 08:30 2019 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تحضير بان كيك دايت شوفان سهل ومفيد

GMT 14:47 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

فيفي عبده تردّ على منتقدي شكل حواجبها مع رامز جلال

GMT 18:22 2015 السبت ,06 حزيران / يونيو

صدور "حكومة الوفد الأخيرة 1950-1952" لنجوى إسماعيل

GMT 08:05 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

فلسطين ومفارقات حقوق الإنسان

GMT 08:09 2012 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

"بيجو" تحذر من انها لن تتراجع عن اغلاق مصنع لها

GMT 15:07 2017 الإثنين ,16 تشرين الأول / أكتوبر

أردنية تُنشئ مجموعة إلكترونية لتشجيع المرأة على النجاح

GMT 19:43 2020 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب جزر الكوريل في شرق روسيا

GMT 07:51 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنيه المصري يرتفع أمام الدولار بنسبة 10.3% منذ بداية 2019

GMT 14:09 2019 الإثنين ,21 تشرين الأول / أكتوبر

إليسا تعود لإحياء الحفلات في مصر وتلتقي بجمهورها

GMT 10:49 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

"تويوتا" تعدل أحدث نموذج من سيارتها التي يعشقها الملايين

GMT 06:15 2019 الأحد ,14 إبريل / نيسان

هاني سلامة يفقد الذاكرة في مُسلسله الجديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates