بقلم : محمد اراوي
غادر مبكرا و مذلا حامل اللقب المنتخب الألماني و هي سابقة مند مونديال 1938 ،و أقصي من المنافسة المنتخب الملكي الإسباني حامل لقب مونديال 2010 و المصنف عاشرا حسب تصنيف الفيفا على يد المنتخب الروسي المصنف في الرتبة 70 كما ثم خروج حامل اللقب الأوروبي لسنة 2016 المنتخب البرتغالي و خرجا اللاعبان الأفضل في العالم و الفائزين بعشر كرات ذهبية دون أن يتركا شيء يذكرهما به هذا المونديال
كما لم يشارك قط في هذا العرس العالمي حامل لقب 2006 المنتخب الإيطالي و ربما سيأتي الدور على بطل العالم في مونديال 2002 المنتخب البرازيلي الذي لم يظهر بالمستوى المتوقع و هنا يبدو جليا على علو كعب المنتخبات الصغيرة على الكبيرة و قد ترقى إلى مستوى لا يمكن تسميته إلا بانتفاضة و ثورة الصغار على الكبار