وجد النجم الأميركي بن أفليك نفسه في وضع لا يحسد عليه عندما اضطر لمواجهة مصوري الباباراتزي الذين تهافتوا عليه وأثاروا ذعر ابنته البالغة من العمر 4 سنوات. وأفادت وسائل إعلام أميركية ان مصوري الباباراتزي اقتربوا كثيراً منه ومن ابنته "سيرافينا" (4 سنوات)، التي شعرت بخوف وذعر شديدين وأخذت تبكي، فحاول جاهداً أن يطلب منهم الابتعاد لكنهم لم يستجيبوا. وأضافت ان أفليك رفع ساقه ليحدد للمصورين المسافة التي يريد منهم أن يبقوا فيها، فبدا كما لو انه يركلهم.وذكر موقع "تي أم زد" ان أفليك لم يكن ينوي بتاتاً ركل أي أحد وكان يجهد لحماية صغيرته من الباباراتزي الذين شعر انهم كانوا يزدادون عدائية.