بيروت - ميشال حداد
دخل منتج سينمائي ودرامي في علاقة غرامية مع مغنية من الدرجة العاشرة بعدما شاركت في أحد أعماله وتوددت إليه وتمكنت من الإيقاع به في حفرة غرامياتها حتى فتح الرجل أبواب خزنته من أجل دعم أعمالها الغنائية التي بالكاد تصلح للاستخدام في الأسواق التجارية على سبيل الترويج للبضائع, لكن الحب وكما يقولون أعمى البصيرة وقد ورط الثري بأكثر من ربع مليون دولار حتى الآن من أجل تعزيز وجود الحسناء بين نجوم الصف الأول لكن من دون جدوى .
وينوي الثري في الفترة الجارية إنتاج فيلم سينمائي لتلك اللعوب من أجل إرضائها بعد أن أوهمته قبل أسبوع أن ثمة منتجًا عربيًا اتصل بها ويريد التعاون معها فجن جنونه ورصد ميزانية مالية لإغرائها والإبقاء على علاقته بها كي لا تغرد خارج سربه عاطفيًا، ويذكر أن الفنانة أساسًا أصبحت من العهد القديم لكن وجهها الطفولي يساعدها على اصطياد الضحايا وأكثرهم من الأثرياء من أجل الحفاظ على المستوى الاجتماعي الذي اعتادت عليه