منتج سينمائي عربي

كشفت مصادر خاصة أن منتجًا سينمائيًا عربيًا يشعر بأنه وقع في ورطة كبيرة بعد العلاقة التي أقامها مع فتاة عربية كانت لها تجربة وحيدة في مجال الغناء قبل أن تختار التخطيط للإيقاع بذلك الصانع للأفلام الشعبية المعروفة, حيث سكنت في منزله وسيطرت على قلبه وعقله وحتى علاقته مع الناس وهي تتحكم بجميع تفاصيل حياته وحتى أنها لا تترك هاتفه المحمول كي لا يتحدث إلى أي فنانة أو فتاة غيرها.

وأضافت المصادر أن الفتاة العربية، تعاني من نقص كبير في المعنويات وهي تعتقد نفسها مشروع نجمة قادمة في عالم السينما العربية مع العلم أنها بالكاد تصلح لدور كومبارس على صعيد شكلها الخارجي وقد سبق لها أن عاشت في العاصمة اللبنانية بيروت وفشلت في الوصول إلى الشهرة نظرًا لإمكانياتها المتواضعة جدًا.