القاهرة -محمد عمار
كشفت الفنانة ريهام عبد الغفور أنها دائما ما تحب التنوع في أدوارها منذ أن بدأت مشيرة أنها أستطاعت أن تهرب من حصار المخرجين لها في أدوار "البنت البريئة" مضيفة أن من ساعدها على التنوع هو الفنان يحيى الفخراني الذي دائما ما كان ينصحهها بذلك، مشيرة الى أنها عندما تقرأ شخصية ما تقف على رسم الشكل المناسب لها مثل مسلسل العميل 1001 ومسلسل هيمة، ففي هذان العملان قامت بتركيب عدسات لاصقه وتغيير لون الشعر والملابس حتى طريقة الأداء
وأوضحت عبد الغفور حقيقة خوفها من ردة فعل الجمهور من قيامها بعدد من الأدوار الشريرة ، قائلة: "جمهورنا العربي أصبح واعي جدا وبالتالي عندما يرى نجمه في أدوار متنوعة يقدر مجهوده، وهذا التنوع يزيد من القاعدة الجماهيرية للفنان مما يجعله أكثر حرصا في أختيار أعماله". وأكدت عبد الغفور أنها سعيدة بمشوارها السينمائي منذ أول فيلم لها مع الفنان محمد هنيدي وأشرف عبد الباقي وهو فيلم صاحب صاحبه .. وحريم كريم مع مصطفى قمر و ملاكي إسكندرية مع أحمد عز وجعلتني مجرما مع أحمد حلمي، وفي حالة، موضحة أنها لن تتنازل عن المستوى التي بدأت عليه واستمرت الحصول على ورق جديد وقوي يصلح للسينما لن تتردد في الموافقة عليه . واعلنت عبد الغفور أنها تعتز بالفيلم بالعربي سندريللا الذي قامت ببطولته مع الممثل أحمد هارون كل القائمين، على هذا العمل بذلوا الكثير من المجهود لظهوره ولكن توقيت عرضه كان غريبا حيث كانت السينما في ذلك الوقت تعتمد على نوع واحد من الأفلام وهي الأفلام الكوميدية مما جعل هذا الفيلم لم يحالفه الحظ في العرض السينمائي ولكنه يحقق نسبة مشاهدة عند عرضه على شاشات الفضائيات،أما عن تجربتها كمذيعة قالت أنها قدمت برنامج فني بعنوان تذكرتين سينما وكان يذاع على التليفزيون المصري وفكرته كانت تعتمد على التحدث عن فيلم ما وتحليله من خلال اللقاء مع ناقد سينمائي أو مؤلف أو مخرج وعندما عرضت علي الفكره وافقت لأنه برنامج فنى متخصص وبالتالي كان ، البرنامج يدور في حيز التخصص الذي أنتمي إليه. وأفادت عبد الغفوور انها تخاف على ابنها يوسف من الأضواء، وأضافت: "أريده أن يعرف طريقة في الحياة أولا ثم يختار بعد ذلك، وانا أتبع مع يوسف ما أتبعه والدي الفنان أشرف عبد الغفور معي حيث أنه كان ينصحني في بدايتي ثم ترك لي حرية الأختيار"، وعن رؤيتها للخلاف في الوسط الفني حول الاجور قالت كل فنان له أجر متعارف عليه في الوسط وتحديد الأجر يأتي من خلال تاريخ الفنان وما حققه من نجاحات متتالية في الأعمال الفنية المختلفه وشركات الإنتاج تعلم مقدار كل فنان تتعامل معه . .وحول عرض الاعمال في رمضان أو خارج رمضان قالت أنها أشتركت في الاعمال الرمضانية وحازت على نسبة مشاهدة عالية مثل
"زيزينيا .. شيخ العرب همام .. العائلة والناس .. أفراح أبليس .. ..تفاحة آدم .. حارة اليهود" موضحة أنها أشتركت في الحقيقة والسراب والذي عرض عام 2004 وعرض قبل رمضان ونال نسبة مشاهده عاليه لدرجة أن المدن الساحلية في مصر كانت تخلو من المصيفيين أثناء عرض هذا المسلسل وبالتالي فالعمل الجيد يفرض نفسه ويجذب المشاهد في أي وقت يعرض فيه مثلما يحدث الأن في مسلسل نصيبي وقسمتك والذي يقوم ببطولته هاني سلامة فالكتابة الجيدة تجذب فريق عمل جيد يقوم على تنفيذه مشيرة أن هناك الكثير من الأعمال الدرامية التي تعرض في رمضان وتكون نسبة مشاهدتها ضعيفة وحول أحلامها في الفن قالت أنها تتمنى أن تحقق نجاحات متتالية وأن تقف أمام الفنان محمد صبحي على خشبة المسرح وستظل هذه الأمنية تكررها حتى تتحقق إن شاء الله وعن آخر أعمالها قالت أنها تصور مع يوسف الشريف مسلسل القيصروالتي قاربت على الانتهاء منه ومقرر عرضه في رمضان المقبل
وأوضحت عبد الغفور حقيقة خوفها من ردة فعل الجمهور من قيامها بعدد من الأدوار الشريرة ، قائلة: "جمهورنا العربي أصبح واعي جدا وبالتالي عندما يرى نجمه في أدوار متنوعة يقدر مجهوده، وهذا التنوع يزيد من القاعدة الجماهيرية للفنان مما يجعله أكثر حرصا في أختيار أعماله". وأكدت عبد الغفور أنها سعيدة بمشوارها السينمائي منذ أول فيلم لها مع الفنان محمد هنيدي وأشرف عبد الباقي وهو فيلم صاحب صاحبه .. وحريم كريم مع مصطفى قمر و ملاكي إسكندرية مع أحمد عز وجعلتني مجرما مع أحمد حلمي، وفي حالة، موضحة أنها لن تتنازل عن المستوى التي بدأت عليه واستمرت الحصول على ورق جديد وقوي يصلح للسينما لن تتردد في الموافقة عليه . واعلنت عبد الغفور أنها تعتز بالفيلم بالعربي سندريللا الذي قامت ببطولته مع الممثل أحمد هارون كل القائمين، على هذا العمل بذلوا الكثير من المجهود لظهوره ولكن توقيت عرضه كان غريبا حيث كانت السينما في ذلك الوقت تعتمد على نوع واحد من الأفلام وهي الأفلام الكوميدية مما جعل هذا الفيلم لم يحالفه الحظ في العرض السينمائي ولكنه يحقق نسبة مشاهدة عند عرضه على شاشات الفضائيات،أما عن تجربتها كمذيعة قالت أنها قدمت برنامج فني بعنوان تذكرتين سينما وكان يذاع على التليفزيون المصري وفكرته كانت تعتمد على التحدث عن فيلم ما وتحليله من خلال اللقاء مع ناقد سينمائي أو مؤلف أو مخرج وعندما عرضت علي الفكره وافقت لأنه برنامج فنى متخصص وبالتالي كان ، البرنامج يدور في حيز التخصص الذي أنتمي إليه. وأفادت عبد الغفوور انها تخاف على ابنها يوسف من الأضواء، وأضافت: "أريده أن يعرف طريقة في الحياة أولا ثم يختار بعد ذلك، وانا أتبع مع يوسف ما أتبعه والدي الفنان أشرف عبد الغفور معي حيث أنه كان ينصحني في بدايتي ثم ترك لي حرية الأختيار"، وعن رؤيتها للخلاف في الوسط الفني حول الاجور قالت كل فنان له أجر متعارف عليه في الوسط وتحديد الأجر يأتي من خلال تاريخ الفنان وما حققه من نجاحات متتالية في الأعمال الفنية المختلفه وشركات الإنتاج تعلم مقدار كل فنان تتعامل معه . .وحول عرض الاعمال في رمضان أو خارج رمضان قالت أنها أشتركت في الاعمال الرمضانية وحازت على نسبة مشاهدة عالية مثل
"زيزينيا .. شيخ العرب همام .. العائلة والناس .. أفراح أبليس .. ..تفاحة آدم .. حارة اليهود" موضحة أنها أشتركت في الحقيقة والسراب والذي عرض عام 2004 وعرض قبل رمضان ونال نسبة مشاهده عاليه لدرجة أن المدن الساحلية في مصر كانت تخلو من المصيفيين أثناء عرض هذا المسلسل وبالتالي فالعمل الجيد يفرض نفسه ويجذب المشاهد في أي وقت يعرض فيه مثلما يحدث الأن في مسلسل نصيبي وقسمتك والذي يقوم ببطولته هاني سلامة فالكتابة الجيدة تجذب فريق عمل جيد يقوم على تنفيذه مشيرة أن هناك الكثير من الأعمال الدرامية التي تعرض في رمضان وتكون نسبة مشاهدتها ضعيفة وحول أحلامها في الفن قالت أنها تتمنى أن تحقق نجاحات متتالية وأن تقف أمام الفنان محمد صبحي على خشبة المسرح وستظل هذه الأمنية تكررها حتى تتحقق إن شاء الله وعن آخر أعمالها قالت أنها تصور مع يوسف الشريف مسلسل القيصروالتي قاربت على الانتهاء منه ومقرر عرضه في رمضان المقبل