نجحت البورصة المصرية في تعويض جزء من خسائرها لدى عند إغلاق تعاملات الاثنين 26 نوفمبر مدعومة بعمليات شراء واسعة من المستثمرين العرب والمؤسسات المالية على الأسهم الكبرى والقيادية بهدف اقتناص فرص الهبوط الحاد الذي سجلته.خاصة بعد التفهم النسبي الذي أبداه مجلس القضاء الأعلى لقرارات رئيس الجمهورية، فيما ظلت المخاوف والترقب مسيطرة على المستثمرين الأفراد المصريين من تداعيات الدعاوى لمليونيات مؤيدة وآخري معارضة للإعلان الدستوري ما قد يتبعها من أحداث قد تؤثر على الاستقرار السياسي والاقتصادي في البلاد.