يتجه الجمهوريون الى الاحتفاظ باغلبيتهم في مجلس النواب الاميركي، بحسب ما اظهرت نتائج الانتخابات التشريعية التي جرت الثلاثاء بموازاة الانتخابات الرئاسية التي يتنافس فيها الرئيس الديموقراطي باراك اوباما ومنافسه الجمهوري ميت رومني. وهذه النتائج التي نشرتها قنواتت تلفزيون اميركية تتوافق مع التقديرات التي انتشرت قبل الانتخابات. وفاز الجمهوريون بالاكثرية في مجلس النواب في انتخابات منتصف الولاية عام 2010.