الدكتور فهد بن عبدالله السماري

يُقام معرض مفتوح تحت عنوان "وثيقتي التاريخية" يضم وثائق المواطنين القديمة ضمن فعاليات دارة الملك عبد العزيز، بمناسبة اليوم الوطني، واستمرارًا لسياستها في التواصل مع الجمهور.
وحث أمين عام دارة الملك عبد العزيز، الدكتور فهد بن عبدالله السماري، المواطنين ممن لديهم وثائق محلية للمشاركة في المعرض، على أن تكون الوثيقة المشاركة أصلية من داخل المملكة، وأن يكون عمرها لا يقل عن ستين عامًا، وأن تحتوي على معلومات تاريخية. مبينًا أن مناسبة اليوم الوطني تمثل وقفة لاستلهام الماضي العريق.
وأكد أن الوثيقة التاريخية تمثل أهمية في معاينة التاريخ وقت حدوثه، وتأكيد أو نفي وقائع تاريخية كانت تعد من المسلمات.
وأوضح أن الدارة تلقي بشكل مستمر الدعم والتواصل من الجمهور بعرض ما لديهم من مقتنيات تاريخية مختلفة.